السؤال الثالث:
تلخيص الكتاب/ مهارات التفكير والتخطيط الاستراتيجي كيف تربط بين الحاضر والمستقبل
للدكتور / محمد عبد الغني هلال.
أهم المسائل التي حررت في الكتاب.
التخطيط الإستراتيجي المفاهيم الأساسية الإستراتيجية.(الرؤية الإستراتيجية - رسالة المنظمة -الهدف الإستراتيجي- الإدارة الإستراتيجية- الخطة الاستراتيجية)
أنواع الإستراتيجيات: الإستراتيجيات الشاملة- إستراتيجيات نتائج الأعمال- الإستراتيجيات الوظيفية، طبقاً للوظيفة (الدور إستراتيجية الريادة - إستراتيجية التمايز- إستراتيجية التركيز- إستراتيجية الاستقرار - إستراتيجيات النمو - إستراتيجيات الانكفاء- الإستراتيجية المركبة)
ثالثاً: التفكير الإستراتيجي:(خصائص التفكير الإستراتيجي- أهداف التفكير الإستراتيجي- التفكير الإستراتيجي وإدارة المستقبل-مناهج ممارسة التفكير الإستراتيجي -تغيير أساليب التفكير-الخطوات العشر للتفكير الإستراتيجي- التفكير عن طريق السيناريو(
التخطيط الإستراتيجي:
ماهو التخطيط الاستراتيجى- هل تمثل الخطة الإستراتيجية شهادة ضمان للنجاح؟
ماهية التخطيط الإستراتيجي؟ - الفروق الأساسية بين التخطيط طويل الأجل والإستراتيجي.
أهمية التخطيط الاستراتيجي.- العقبات أمام إستخدام التخطيط الاستراتيجي - أساليب التخطيط الإستراتيجي -مميزات التخطيط الإستراتيجي. محددات التخطيط الإستراتيجي. المتطلبات الأساسية للتخطيط الإستراتيجي.
مراحل التخطيط الإستراتيجي خطوات التخطيط الإستراتيجي.
تشخيص الوضع الراهن (تحليل البيئة تحليل البيئة الداخلية (نقاط القوة والضعف- تحليل البيئة الخارجية (الفرص والتهديدات)
صياغة الإستراتجية:
تنفيذ الإستراتيجية:
المتطلبات التنظيمية والإدارية لتنفيذ الخطة الإستراتيجية ... تحويل الخطة الإستراتيجية إلى إجراءات ونتائج( المتطلبات الأساسية - متطلبات الهيكل التنظيمي- متطلبات البناء التنظيمى- متطلبات النظام الإدارى(
شجرة القدرات المحورية والإستراتيجية
التطوير الدائم للحياة (الحفاظ على القمة لأطول فترة - منحنيات التعلم- مصفوفة المنتجات والخدمات)
أدوات تفكير المخطط الإستراتيجى.
أولاً: ما الذى يبحث عنه المخطط الإستراتيجى دائماً؟- المعلومات والأفكار - توظيف المعلومات والأفكار لخدمة الأهداف
ثانياً.... العوامل المحددة لإسلوب التفكير الإستراتيجى؟
البيئة المحيطة- نوعية المشكلات أو الأحداث.
ثالثاً... إستراتيجية إستكشاف الطريق؟
المخطط الإستراتيجى يهىء نفسه - إضاءة الطريق.
رابعاً... الأدوات التشخيصية لتطبيق الجودة فى الأعمال الإستراتيجية.
خرائط التدفق - خريطة المدخلات والمخرجات- خريطة باريتو- الأشكال البيانية- الهندسة العكسية- كشف الحزم- نموذج عظام السمكة.
الأدوات الإستراتيجية لتطبيق الجودة فى الأعمال الإستراتيجية.
تحسين العمليات- الخطوات الإرشادية العشر لإختيار العملية الإستراتيجية- الأدوات الإضافية لإدارة الجودة فى الأعمال الإستراتيجية.
لا تتسرع عندما تفكر إستراتيجياً.
المعتقدات والأهداف والتصورات والتوقعات الإستراتيجية التى يمكن أن تكون أوهاماً.
السؤال الثاني: الخطة الاستراتيجية لدار القران الكريم والسنة:
تشكل هذه الخطة نقطة انطلاق جديدة في مسيرة دار القران الكريم والسنة، ومحطة انجاز هامة تضاف إلى انجازات دار القران الكريم والسنة لقد جاءت هذه الخطة لتحدد وبدقة الدور والمهام والأهداف الجديدة التي تراها دار القران الكريم والسنة كجزء مكمل لرسالتها ورؤيتها الجديدة، ولا بد من التأكيد على أن ما جاء في هذه الخطة يمثل خلاصة مشاركة مجلس الادارة العام والتنفيذي لدار القران الكريم والسنة.
لقد عمل فريق الخطة الاستراتيجية المكون من مجلس الادارة العام والتنفيذي لدار القران الكريم والسنة ولجنة التخطيط الاستراتيجي على استحداث استراتيجية تطوير في هذه الخطة، وتطوير مكونات الخطة وتحليل البيئة الداخلية للجمعية ومحاولة رسم الرؤية المستقبلية، ومراجعة الرسالة والأهداف العامة لدار القران الكريم والسنة وصولا إلى تحديد الأهداف والاستراتيجيات اللازمة لتحقيقها، انطلاقا من الأولويات والدور المستقبلي لجمعية دار القران الكريم والسنة.
تعتبر هذه الخطة هي خطوة متقدمة باتجاه تغيير مسار جمعية دار القران الكريم والسنة باتجاه تعزيز الدور والمهام المطلوبة منها، لقد تضمنت المنهجية التي اتبعت في تطوير هذه الخطة جلسات العصف الذهني للجنة الخطة ومراجعة كافة الوثائق والتقارير والخطط التشغيلية السابقة.
تتضمن الخطة ملخصا تنفيذيا لها، يحدد المعالم الرئيسة لتوجهات دار القران الكريم والسنة المستقبلية، كما تشمل الخطة الرؤية الجديدة والرسالة والأهداف العامة والخاصة التي ستعمل دار القران الكريم والسنة على تحقيقها في السنوات المقبلة.
كما احتوت الخطة على أهم القيم والمبادئ الموجهة لعمل دار القران الكريم والسنة، إن كان على الصعيد الداخلي أو مع المنافسين والمواطنين.
كما تضمنت تحليلا مفصلا للبيئة الداخلية والخارجية دار القران الكريم والسنة، وانطلاقا من نتائج التحليل تم تحديد القضايا الحرجة التي من المتوقع أن تواجهها دار القران الكريم والسنة خلال الفترة القادمة وكيفية التعامل معها.
كما حددت الخطة المشاريع والأنشطة التي سيتم العمل عليها خلال السنوات الثلاث القادمة من خلال تطوير خطة عمل مفصلة، إضافة إلى الموازنة المطلوبة لانجازها.
السؤال الاول: آلية ومنهجية عمل لبناء العلاقة بين المخطط الاستراتيجي ومتخذ القرار؟
على الرغم من ان القرارات الاستراتيجية هي قرارات تتخذ للمفاضلة ما بين مجموعة من الخيارات وانتقاء الافضل منها الا ان هذه العملية (أي عملية صنع القرار الاستراتيجي ) لا تكون عملية اعتباطية ، لان القرار الاستراتيجي الناجح يبنى على ارضية تخطيطية استراتيجية ناجحة ، هذا يدل على وجود علاقة (رئسية شلالية) تبدأ من الاعلى وتنتهي بالاسفل و الاعلى هنا هو التخطيط الاستراتيجي والأسفل هو القرار الاستراتيجي
وما الخطوات العشر للتخطيط الاستراتيجي؟
الإعداد. الهوية (الرسالة والرؤية). التحليل. التوقعات. الأهداف الاستراتيجية. الأهداف التنفيذية. التخطيط التنفيذي. التنفيذ. القياس. التقييم.
وما تأثير المتغيرات المتسارعة على القدرة على التخطيط الاستراتيجي؟
المتغيرات المتسارعة لها تأثير كبير على التخطيط الاستراتيجي ومنها التي تتعلق بالمعرفة والعولمة ومنها من يتعلق بالتكنولوجيا ومنها من يتعلق بالنمو والتوسع الكبير في جميع المجالات.
وكيف تعالج ذلك؟
نعالج ذلك عن طريق المعرفة الكبيرة والمعلومات التي تتدخل في عمل التخطيط الاستراتيجي وتحليل البيئة الداخلية والخارجية والمهارات ، الاستعداد الكامل لمواجهة التغيرات المرونة في الخطة.
وما الفرق بين القرار التنفيذي والتكتيكي والحيوي والاستراتيجي؟
وبماذا يتميز القرار الاستراتيجي؟
تتميز القرارات الإستراتيجية بعدم التكرار : إذ غالباً ما تمثل معالم رئيسية تسير المؤسسة على نهجها دون تغيير يذكر وبالتالي تجدها بين قرارات الإدارة التي تستمر المؤسسة في العمل بها دون تغيير لفترات طويلة .
_ قرارات قليلة نسبياً في عددها: فالقرارات الإستراتيجية تتسم بالشمول ولهذا فهي ليست قرارات تفصيلية وإنما تركز العديد من النقاط في قرار استراتيجي واحد .
_ قرارات تتعلق بالمدى الطويل: عادةً ما تخدم القرارات الإستراتيجية فترات زمنية طويلة نسبياً قد تمتد لتشمل حياة المؤسسة بكاملها .
_ قرارات تتعلق بالمؤسسة ككل: وغالباً تمثل القرارات الإستراتيجية نقاط متكاملة في خدمة مختلف الإدارات والأقسام والوحدات الإدارية بالمؤسسة .
_ قرارات تهتم بتنظيم العلاقة بين المؤسسة وبيئتها الخارجية: تهتم القرارات الإستراتيجية بالبيئة الخارجية للمنظمة إذ منها تستمد المؤسسة مواردها المادية والبشرية التي تحدد بشكل كبير مدى استمرار المؤسسة واستقرارها بتلك البيئة كذلك في هذه البيئة غالباً ما تفرز المؤسسة منتجاتها وأنشطتها ومخرجاتها ولهذا ترتبط القرارات الإستراتيجية بالبيئة الخارجية ارتباطاً وثيقاً.
وكيف يمكن أن يكون القرار الاستراتيجي فاعلاً؟
لكي يكون القرار فعالاً لا بد ان يشمل ما يأتي:
- 1توافر المعلومات.
- 2توافر الوقت وعدم التسرع.
- 3توافر عدة بدائل للإختيار.
- 4إسهام القرار في تحقيق الأهداف.
- 5المرونة الذهنية.
- 6وجود نظام لمتابعة الآثار الناتجة عن القرارات المختلفة
السؤال الرابع:
ما أثر التفكير الاستراتيجي على التخطيط الاستراتيجي؟
أن التخطيط الاستراتيجي والتفكير الاستراتيجي هما محوران أساسيان لا يمكن أن يستغنيان عن بعضهما حيث تربطهما علاقة وثيقة وقوية نابعة من حاجة المفهومين إلى التمازج والتلاقح لكي تتولد لدينا خطط إستراتيجية ناجحة نابعة من فكر ناضج لذلك أن التخطيط الاستراتيجي الناجح هو الذي يقوم على أسس فكرية إستراتيجية نابعة من فلسفة الدولة ، لذى فأن هذه العلاقة الجدلية مابين المفهومين هي علاقة تعاضديه قائمة على مبدأ الوجهان للعملة الواحدة .
(1) النظرة في اتجاه المستقبل مع إدراك جذوره في الماضي وبالتالي وإجراء محاولات تنبؤ تعتمد على الوعي والإدراك .
(2) رؤية شاملة على جميع الاهداف العليا والدنيا بجانب الاهتمام بتفصيلها وإجراءات الوصول إليها.
(3) الإبداع في الإدراك الاستراتيجي ضروري أي بالنظر الى مسار التخطيط بشي من الحذر تحسبا لحالات ومتغيرات غير متوقعة .
(4) النظرة البعيدة متجاوزا النظرة الى المستقبل والتنبؤ به الى نظرة تعبر عن عملية لبناء المستقبل.
(5) ان يكون التفكير أساسا لاكتشاف الفرص واستغلالها في الحاضر والمستقبل.
فالتخطيط الاستراتيجي هو مرحلة من مراحل العملية الادارية وهي رؤية للمستقبل او التنبؤ به وهذا يتطلب تفكيرا استراتيجيا عميقا ودقيقا لما يمكن ان يكون او يجب ان يكون في المستقبل بمعنى اخر تحديد الهدف الواجب تحقيقه.
ومن خلال ذلك يمكننا ان نلاحظ من بين كل الذي سبق ان عملية التفكير لاستراتيجي هي العملية الأولى التي تسبق عملية التخطيط الاستراتيجي ،حيث لا يمكن ان يكون هناك تخطيط استراتيجي دون ان يكون هناك تفكير سابق لما نريد ان نخطط أي ان الفكرة هي التي تذهب الى صياغة الخطة وليس الخطة هي التي تولد الفكرة.وهذا الحديث يدل على ان كل خطة استراتيجية ناجحة بدأت بعملية تفكيرية ذهنية من قبل المفكر الاستراتيجي وانتهت بوضع خطة استراتيجية ناجحة، ويجب ان نشير الى النسبية التي تتمتع بها الخطط الاستراتيجية وذلك لان المفكر الاستراتيجي مهما عمل على سد جميع الفراغات والثغرات الموجودة في فكرته الا انها تبقى تحمل معها امور سلبية تظهر في العملية التخطيطية .
اقترح آلية لإشراك الأطراف ذات العلاقة في عملية التفكير الاستراتيجي؟
التعليم: يمكن مشاركة العاملين عن طريق تعليمهم طرق التفكير واساليب التفكير واهمية التفكير وماذا يؤدي التفكير السليم.
الاتصال: يمكن الاتصال والتواصل مع العاملين وحثهم على التفكير.
الدعم: يمكن دعم العاملين لكي يقوموا بعملية التفكير
التحفيز: يمكن تحفيز العاملين عن طريق مسابقات للمبدعين وللمفكرين ولمن يأتي بفكرة جديدة للتطوير.
تحميلهم المسئولية.
الاهتمام بهم.
السؤال الخامس:
قم بتحليل البيئة الداخلية والخارجية (المباشرة – غير المباشرة) لمؤسستك؟
السؤال السادس:
الاختيار الاستراتيجي لمؤسستك؟
تم اختيار استراتيجية النمو التوسع.
وكيف تم اختياره على ضوء دراستك للبدائل الإستراتيجية؟
.1يعتقد البعض أن إستراتيجية النمو تساهم في تقديم فائدة للمجتمع.
.2يعتبر المدراء الاستراتيجيون أنها تحقق دفعا اداريا كبيرا .
.3يعتقد العديد من المدراء بوجود موائمة بين التوسع والفاعلية.
وما محددات التقييم للخيار الاستراتيجي الجيد؟
لابد للإدارة الاستراتيجية في المنظمة من مراعاة عدد من العوامل المحددة للنجاح على النحو التالي:
شدة تمسك المنظمة بتنفيذ الاستراتيجية السابقة أو الحالية.
اتجاهات ذوي القوة والنفوذ في المنظمة.
اتجاه الادارة نحو المخاطر والمجازفة تحديد درجة المخاطرة المقبولة.
الوقت الملائم للتصرف واتخاذ القرارات.
الموارد المتاحة في المنظمة إن كانت مادية أو بشرية.
القوة التنظيمية في منظمة الاعمال.
الحصة السوقية لمنظمة الاعمال.
الموقف التنافسي للمنظمة.
الأهداف.
توجهات المدير التنفيذي الرئيس.
الموارد المالية.
المهارات.
الاندماج مع الاستراتيجية السابقة والولاء لها.
درجة الاعتماد الخارجية.
ردود أفعال أصحاب المصالح.
التوقيت.
السؤال السابع:
من خلال التحليل والموقـف الاستراتيجي ما الاستراتيجيات الأكـثر ملائمة لمؤسستك؟ ولماذا اخترت هذه الاستراتيجيات؟
-الإستراتيجية الهجومية
تعتمد عندما تكون المنظمة في أفضل حالاتها (قوة + فرص)
- اعتمادها ينبع من قدرة المنظمة على مواجهة المنافسين والدخول إلى الأسواق التي يعملون بها أو اقتطاع أجزاءً من حصصهم في السوق.
- نقاط القوة نقاط الضعف، كي لا تسمح للمنافسين من رد الهجوم عليها في أي نقطة من نقاط ضعفها المحتملة.
الإستراتيجية العلاجية
- تمثل انعكاساً للعلاقة ما بين نقاط الضعف (المنظمة) والفرص.
-تُمثل حالة المنظمة في ظل الانتعاش الاقتصادي ونمو السوق وما ينتج عنه من فرص كثيرة ومتاحة لجميع المنظمات، إلا أن المنظمة تعاني من ضعف قدراتها وإمكاناتها الداخلية.
-الحل: إعادة هيكلة إدارة التسويق، اعتماد منافذ توزيعية جديدة، تصميم حملات ترويجية....
إستراتيجيات دفاعية : وتهدف للدفاع ضد أخطار التهديدات المحيطة بالمنظمة ، وتستخدم عند توفر نقاط قوة وبوجود تهديدات محيطة .
إستراتيجيات إنكماشية : وتهدف للتقليل من التهديدات الخارجية ومعالجة نقاط الضعف الداخلية .
السؤال الثامن:
ما أنواع استراتيجيات الميزة التنافسية؟
إستراتيجية قيادة التكلفة :
حيث الإنتاج بأقل تكلفة كلية في الصناعة
إستراتيجية التميز:
حيث تمييز المنتج المعروض بطريقة أو بأخرى عن منتجات المنافسين.
استراتيجية التركيز:
حيث يتم التركيز على نسبة محدودة من السوق بدلاً من تغطية السوق بأكمله ويكون التميز إما بالسعر أو المنتج.
وأيهما يناسب مؤسستك لتحقيق الميزة التنافسية؟ ولماذا؟
الذي يناسب مؤسستس إستراتيجية التميز:
حيث تتميز دار القران الكريم والسنة عن غيرها في طريقة الحفظ والمتابعة والمراجعة وقوة المحفظين والاداريين والمشرفين وجودة المخرجات النتائج مرضية في عدد الخريجين الحاصلين على شهادات في القران الكريم وفي الاحكام.
السؤال التاسع:
ما التغير الاستراتيجي الذي تقترحه على مؤسستك؟ ولماذا؟
التغيير في البرامج والعمليات المستخدمة في عملية التحفيظ ويكون على مستوى الوظيفة وليس على المستوى التكتيكي او الكلي بسبب ان الادارة العليا تقوم بالتغيير والتطوير باستمرار اما الادارة التشغيلية لا تقوم بالتغيير وهو ياخذ وقت كبير معهم بسبب التعامل مع الطلاب فهو صعب ولكن ممكن.
وما إستراتيجية التغيير المقترحة لذلك؟ ولماذا؟ وبأي أسلوب؟
استراتيجية التثقيف التوعية الموجهة او العقلانية الميدانية او القوة القسرية.
استراتيجية التوعية الموجهة بسبب ان جميع العاملين في المؤسسة مثقفين وجميعهم يحملون الشهادات الجامعية الاولي وبعضهم دراسات عليا وهم سوف يتجاوبون مع التغيير ويتم باسلوب من القاعدة الى القمة بسبب ان التغيير سوف يكون في القاعدة وفي المرحلة التشغيلية والعاملين في الوظيفة الدنيا.
وماذا سيحقق هذا التغير برأيك؟
سيحقق انجازات كبيرة جدا في عملية تعزيز نقاط القوة وتقليل من نقاط الضعف
وما خصائص التغير الاستراتيجي المتحقق؟
١- الإستهدافية
٢- الواقعية
۳- التوافقية
٤- الفاعلية
٥- المشاركة
٦- الشرعية
٧- الإصلاح
٨- القدرة على التطوير والابتكار
٩- القدرة على التكيف السريع مع الأحداث
وما نوع التغير الاستراتيجي الذي ستعتمد؟ ولماذا؟
التجديد والابتكار والتحديث بسبب التطور الكبير الذي يصاحب عملية التحفيظ كل يوم.
وما الاستراتيجيات التي ستعتمدها لمواجهة مقاومة التغير؟ مع التوضيح؟
كيفية التعامل مع المقاومـة[10]
هناك إجراءات تمكن المنظمة من تفادي ظهور المقاومة عند تنفيذ التغيير، وبالتالي هي إجراءات سابقة لتنفيذه، أهمها:
- إشراك الأفراد في عملية التخطيط للتغيير، وربما في تحديد أهدافه والتعرف على تصوراتهم واقتراحاهم بشأن تنفيذه، فبهذا يشعر الأفراد بأهمية وضرورة التغيير وبأنه ليس مفروضاً عليهم بل هم مشاركين في إحداثه.
- إمداد الأفراد بالمعلومات الصحيحة اللازمة عن التغيير المتوقع والإجابة عن كافة تساؤلاتهم للتوضيح والتوعية وزرع الثقة في نفوسهم.
- توفير الحوافز المادية والمعنوية الملائمة لدفع الأفراد على قبول التغيير وتحريك رغبتهم في تنفيذه وإنجاحه.
- تدريب الأفراد ليس فقط من الجانب الفني، ولكن أيضاً من جانب الاتجاهات، وتدريب المشرفين والرؤساء على طرق تنفيذ التغيير، وعلى كيفية التعامل مع المرؤوسين خلال فترة التغيير.
وإذا ما قامت المنظمة بتنفيذ التغيير دون القيام بهذه الإجراءات، واصطدمت برد فعل الأفراد أي برفضهم له، فعليها القيام بـ:
- التقرب من الأفراد والاستماع إليهم لمحاولة معرفة أسباب الرفض وبالتالي معالجتها بتوضيح الأمر وتقديم معلومات حول التغيير وأهميته وضرورته.
- تقديم الحوافز لتقبل الأفراد للوضع الجديد والمشاركة في تنفيذه وإنجاحه.
- وضع وتنفيذ برامج التدريب اللازمة.
كيف يمكن تقليل مقاومة التغيير؟
على القائمون بالتطوير (المستشار الخارجي، وفرق العمل، والمديرين) معرفة أسباب المقاومة حتى يتحدد العلاج الخاص بتقليل وتخفيف المقاومة والتعاون معهم, ويتم تقليل المقاومة من خلال تطبيق الأتي:-
1. التعليم والاتصال: توفير أكبر قدر من المعلومات والتحليلات عن نوع التطوير، وأدواته، وأهدافه، وخطته الزمنية، وميزانيته، ومزاياه. عن طريق (وحلقات التعليم والمناقشة، والمذكرات والتقارير، واجتماعات الإقناع).
2. المشاركة: مشاركة العاملين المتأثرين بالتطوير في كافة الدراسات والتحليلات والقرارات الخاصة بالتطوير.
3. الدعم: توفير الإدارة للموارد المادية والمعنوية اللازمة للتطوير.
4. التفاوض والاتفاق: يحتاج الأمر من المنظمة أن تتفاوض مع العاملين أو المديرين المقاومين، من حيث تقديم تنازلات لهم سعيا للاتفاق معهم (حوافز، مزايا، خدمات).
5. المناورة: ينجح استخدمها حينما لا تنجح الطرق السابقة (تعني فن التأثير على العاملين من خلال اقتناء معلومات معينة ذات أثر ايجابي على العاملين، واستخدام بعض الشعارات الرنانة)، (أسلوب يتميز بالسرعة وعدم التكلفة)، قد يؤدي إلى نتائج عكسية إذا شعر العاملون بما تقوم به المنظمة من مناورة لهم.
6. القوة: استخدام المنظمة قوتها بالتهديد والعقاب ضمنيا أو علنيا (الحرمان من الحوافز، أو المزايا والخدمات، أو الحرمان من الترقية، أو النقل إلى مكان أقل)، وهو أسلوب سريع ومؤثر، ولكن تأثيره مؤقت (عدم استخدامه لمدة طويلة).
السؤال العاشر:
ما استراتيجيات الشركات والبدائل الإستراتيجية؟
التميز في السعر ، التميز في المنتج ، التميز في كثافة الخدمات المقدمة
وما الإستراتيجية الأكثر ملائمة للتطبيق في مؤسستك من وجهة نظرك؟ ولماذا؟
التميز في خصائص المنتج بسبب ان المنتجات والمخرجات التي يتم انجازها هي افضل من جميع الموجود في السوق ويوجد عندي ميزة تنافسية اتميز بها عن غيري في عملية التحفيظ.
باعتبارك رئيس المؤسسة هل تقترح عقد تحالفات إستراتيجية؟
نعم
مع من ستعقدها؟ لماذا؟
وزارة الاوقاف قسم التحفيظ والقراءات بسبب عدم التنافس على نفس الطلاب وبسبب قوة المال لديهم وقوة الموارد البشرية لدي
ما شروط نجاح مفاوضات عقد هذا التحالف؟
فهم قدرات المؤسستين
معرفة التحالفات الأخرى
قيم وفلسفة الشريك
المكاسب والمخاسر
عدم الذوبان
سلامة شبكة المعلومات
القيادة الفعالة
الثقة المطلقة
وهل ستتوفر عوامل النجاح لهذا التحالف؟
نعم عوامل نجاح التحالف:
موارد كافية خاصة من حيث جودة وعدد الأفراد الذين تقدمهم الشركات للعمل في التحالف.
إستراتيجية محددة وواضحة تحدد فيها الأهداف القصيرة وطويلة الأجل.
معرفة العاملين في التحالف لتلك الأهداف.
توفر المقاييس دقيقة وواضحة للتكاليف والعائد.
اتصالات جيدة بين كل العاملين بالتحالف.
نظام جيد لحل النزاعات بين الحلفاء.
إستراتيجية واضحة للخروج من التحالف .
توفر الثقة بين أعضاء التحالف.
وكيف ستمنع فشل التحالف؟
تقليل المنافسة : فالمؤسسات المتحالفة تتفق على أهداف مشتركة تسعى لتحقيقها معا ، فتقل بينها المنافسة على الأسواق.
اقتسام المخاطر : كل نشاط اقتصادي معرض لمخاطر متنوعة ، لا يمكن للمؤسسة الواحدة التصدي لها بمفردها ، والتحالف من شأنه أن يؤدي إلى اقتسام المخاطر ، فوجود مؤسستين متحالفتين تنشطان في مجال واحد يسمح لكليهما بتخفيض المخاطر المتنوعة إلى النصف.
التكامل في الإنتاج : أصبحت دورة حياة المنتج في العصر الحالي صغيرة جدا ، ففي السابق كان المنتج يعيش فترة أطول ابتداء من ظهوره ومرورا بنموه ثم رواجه ووصولا إلى زواله ، ولم يعد حاليا التمييز بين هذه المراحل نظرا لتطور وسائل الإعلان والإشهار وطرق التسويق الحديثة ، وسرعة التقليد التي تؤدي إلى تكسير الأسعار ، وهذا ما يقتضي من المؤسسة اعتماد السرعة في تغيير المنتج ، إلا أن عملية التجديد والإبداع قد لا تكون ممكنة لمؤسسة بمفردها ، لكنه قد يكون أسهل إذا اجتمعت قدرات وكفاءات مؤسستين ، وعليه فالتحالف من شأنه تجاوز هذا الإشكال .
تجاوز عقبات التسويق : لتخفيض تكاليف التسويق وتجاوز عقباته ، تلجأ إلى التحالف مع منظمات أخرى ذات قدرات في هذا المجال .
اتساع نطاق المعرفة : كان التركيز في ما مضى على عوامل الإنتاج المتمثلة في الأرض ، العمل ، رأس المال . أما حاليا فقد أصبحت المعرفة عاملا أساسيا لتحقيق الثروة ، فالمعلوماتية وشبكة الإنترنت ومختلف المعارف حققت لأصحابها ثروة حقيقية استفردت بها الدول المتقدمة ، والمعرفة تتطلب تحالفات استراتيجية بين مختلف المؤسسات الاقتصادية والجامعات ومراكز البحث والتدريب ، يسمح ذلك للمؤسسة من اكتساب خبرات إضافية تمكنها من التطور والنمو والبقاء في السوق .