أنهيت اليوم آخر أيامي الدراسية في #جامعة_غزة , ولقد علمتني الحياة في ظل الجامعة أن :
- أن جامعة ناشئة قد تكون أفضل بكثير من جامعة أصبح لخريجها أحفاد.
- الموظف نوع جديد من أنواع العبودية.
- ما دخلت الواسطة في شئ إلا أفسدته.
-لا تدخل تخصصاً دراسياً لا تعشقه .
- أن التخلي عن السياسية في الحرم الجامعي في ظل الاستقطاب السياسي شئ عظيم .
-في أغلب الأحيان العلاقة بين التلميذ والمدرس قائمة على النفاق والعلاقة بين المدرس والإدارة قائمة على النفاق أيضاً _ إلا من رحم_ .
- أن الجامعات الفلسطينية عامل مهم من عوامل تخلف العقلية الفلسطينية.
- الطالب جبان لا يمكن المراهنة عليه.
- سوف أكسر قدمي قبل أن تفكر في التسجيل للدراسة في جامعة فلسطينية من جديد.
- الاختلاف الفكري لا يفسد للود قضية.
- فرصة السفر التي منحتني اياها الجامعة جميل لا أنساه..
- الإدارة لا تعرف الحب.
- اما أن تكون نداً أو تكون في صف النعال .
- ادارات الجامعات الفلسطينية لا تخدم الطالب إلا ان كان في صالحها.
- أن العلاقة الطيبة مع المسئول نفاق , والنفاق أورد طلبتنا المهالك .
- التعليم الذاتي أفضل وسائل التعليم .
- ما حك جلدك مثل ظفرك .
- أن خدمة الطلبة عمل راقي , لا يدرك قيمته صاحب عقلية أنانية .
-أن الجامعات الفلسطينية من أهم أهدافها استثمار الأموال , ونسيت وزارة التربية والتعليم أن تراقب سير عملهم في استثمار العقول .
- ان أهم ما يهم الطالب العلامة ولو على كرامته .
- سأعود للجامعة كمحاضر للعلوم السياسية في أقرب فرصة ان شاء الله, وسأعلم طلبتي قول الحق ولو على رقابهم .
(جامعتي العزيزة , أرجوا أن لا يكون آخر عهدي بك " لفت نظر " بسبب هذا البوست )
منقول
العيلة