صفات الداعية وهو يتكلم:
1. قوة الملاحظة.
2. حضور البديهة.
3. طلاقة اللسان.
4. رباطة الجأش.
5. القدرة على مراعاة مقتضى الحال.
6. النفوذ وقوة الشخصية.
العموميات التي يجب أن ينتهجها الداعية:
1. التحدث باللغة الفصحى التي يفهمها الجلساء المدعوون.
2. التمهل بالكلام أثناء التعليم والإرشاد.
3. تجنب التنطع بالكلام والتفاصح باللسان في إلقاء الخطب والمحاضرات.
4. مخاطبة الناس على قدر أفهامهم وعقولهم.
5. الإقبال بالوجه والنظرات على الجلساء والمستعين.
6. مباسطة الجلساء جميعاً بمظهر البشاشة والابتسام.
7. الترفع عن الغلظة والبذاءة في جميع الأحاديث والمواعظ.
8. استثارة همم المدعوين بكريم النداء وجميل الاستعطاف.
9. الابتعاد عن عيوب النطق والصوت في كل كلام ولقاء بالناس.
10. تجنب الحركات الكثيرة والمواقف التمثيلية المتكلفة في جميع المواقف والخطب.
11. التحلي برباطة الجأش وقوة الجنان في حال الاستثارة والانفعال.
12. الظهور أمام الناس بجمال الزي وحُسن المظهر في الغدو والرواح.
البواعث التي تثير في الجمهور الانتباه:
1. ربط المواضيع بالواقع، وهو يجدد للمخاطبين حيويتهم ونشاطهم.
2. الاستشهاد بالغريب من الأخبار (مع صحتها وصدقها) وهو يوقظ في الناس أحاسيسهم وانتباههم.
3. مقابلة الشيء بضده وهو يفتح في الجمهور عقولهم وأفهامهم.
4. التنويع في أساليب الإرشاد، وهو يثير في المدعوين مشاعرهم وعواطفهم.
5. انتهاج أسلوب الترغيب والترهيب، وهو يهيج في السامعين أشواقهم.
6. إثارة المشاعر النفسية في الحاضرين، وهو يعمِّق روح الثقة والعطاء بين الداعية وبين الناس.