نسبة الاقتباس
كالملح بالنسبة للطعام، إن قل الأول لم يعد الثاني لذيذا وإن زاد عن الحد ضاعت النكهة، عدد المراجع ونسبة الاقتباسات يجب ألا تنقص في البحث وألا تستخدم بإفراط. فقلتها تسيء إلى رصانته والإفراط في الاقتباس تضيع شخصية الباحث وبصمته. ولكل جامعة نسبة تحددها. فبعضها تعتمد نسبة 15% للاقتباس العلمي من إجمالي الرسائل والأطاريح الجامعية على أن لا تتجاوز عن 5% من مصدر واحد.
وبعضها تعتمد نسبة 20% للاقتباس العلمي في الرسائل وبحوث الترقية العلمية على ألا تحوي هذه البحوث على سرقة علمية. وهناك جامعات تعتمد نسبة 25% كحد أعلى.
وبعضها تعتمد نسبة 20% للاقتباس العلمي في الرسائل وبحوث الترقية العلمية على ألا تحوي هذه البحوث على سرقة علمية. وهناك جامعات تعتمد نسبة 25% كحد أعلى.
وحاليا تتوفر برامج حاسوبية تقيس نسبة الاقتباس في البحوث وتكشف الانتحال، مثل برنامج Turnitin وبرنامج iTenticate وهي مدفوعة غير مجانية، أما المجانية فتفحص في كل مرة نص صغير لا يربو على ألف كلمة.