رعاية الكاحل الملتحي
25،000 شخص كل يوم يصاب
في بعض الأحيان ، تكون لحظة محرجة عندما تفقد رصيدك ، ولكن الألم يتلاشى بسرعة وتذهب في طريقك. لكن التواء يمكن أن يكون أكثر حدة. قد يتورم كاحلك وقد يؤلمك كثيرًا للوقوف عليه. إذا كان التواء شديدًا ، فربما شعرت بـ "فرقعة" عندما حدثت الإصابة.
يعني الكاحل الملتوي أن أربطة واحدة أو أكثر على الجانب الخارجي من الكاحل قد امتدت أو تمزق. إذا لم تتم معالجة التواء بشكل صحيح ، فقد يكون لديك مشاكل طويلة الأمد. عادة ما يتم إرجاع الكاحل إما إلى الداخل (التواء معكوس) أو إلى الخارج (التواء انقلاب للخارج). إن الالتواء المعكوس يسبب الألم على طول الجانب الخارجي من الكاحل وهو النوع الأكثر شيوعًا. الألم على طول الجانب الداخلي من الكاحل قد يمثل إصابة أكثر خطورة للأوتار أو الأربطة التي تدعم القوس ويجب تقييمها دائمًا من قبل الطبيب.
أنت على الأرجح تتواءم في الكاحل عندما يكون لديك أصابع قدمك على الأرض والكعب (انثناء أخمصي). يضع هذا الموقف أربطة كاحلك تحت التوتر ، مما يجعلها عرضة للخطر. قوة مفاجئة مثل الهبوط على سطح غير مستوٍ قد يحول كاحلك إلى الداخل (الانعكاس). عندما يحدث هذا ، قد يصاب واحد أو اثنين أو ثلاثة من الأربطة.
يمكن أن يكون التواء من الصعب التفريق بين كسر (عظم مكسور) بدون أشعة سينية. إذا كنت غير قادر على تحمل وزنك بعد هذا النوع من الإصابة ، أو إذا كان هناك تورم أو تشوه كبير ، يجب عليك طلب العلاج الطبي من طبيب (MD أو DO). قد يكون هذا هو طبيب الرعاية الأولية أو طبيب الأطفال ، أو قسم الطوارئ ، أو أخصائي تقويم الأسنان ، اعتمادًا على شدة الإصابة.
أخبر طبيبك عما كنت تفعله عندما أصبت بكاحل في الكاحل. سوف يقوم بفحصها وقد يحتاج إلى أشعة سينية للتأكد من عدم كسر أي عظام. معظم حالات الالتواء في الكاحل لا تتطلب جراحة ، وأفضل علاج للالتواء البسيط مع برنامج إعادة التأهيل الوظيفي. اعتمادًا على عدد الإصابات التي تصيب الأربطة ، سيتم تصنيف التواء كدرجة أولى أو ثانية أو ثالثة.
لالتواء الدرجة الثانية ، اتبع إرشادات RICE والسماح لمزيد من الوقت للشفاء. طبيب قد شل أو جبيرة الكاحل التواء.
التواء من الدرجة الثالثة يعرضك لخطر عدم الاستقرار الدائم في الكاحل. ونادراً ما تكون هناك حاجة لعملية جراحية لإصلاح الضرر ، وخاصة في الرياضيين التنافسيين. بالنسبة للالتواء في الكاحل الحاد ، قد يفكر طبيبك أيضًا في علاجك بقدم الساق القصيرة لمدة أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع أو حذاء المشي. قد يحتاج الأشخاص الذين يعززون كاحلهم مرارًا وتكرارًا إلى إصلاح جراحي لتضييق الأربطة.
من المهم إكمال برنامج إعادة التأهيل لأنه يقلل احتمال إصابة نفسك في الكاحل مرة أخرى. إذا لم تستكمل إعادة التأهيل ، فقد تعاني من الألم المزمن وعدم الاستقرار والتهاب المفاصل في كاحلك. إذا كان كاحلك لا يزال يؤلمك ، فقد يعني ذلك أن الرباط المربوط لم يلتئم بشكل صحيح ، أو أن بعض الإصابات الأخرى حدثت أيضًا.
لمنع حدوث التواء في الكاحل في المستقبل ، يجب الانتباه إلى علامات التحذير في جسمك لإبطاء نشاطك عندما تشعر بالألم أو التعب ، وتبقى في حالة جيدة مع توازن العضلات الجيد والمرونة والقوة في الأنسجة الرخوة.
يعني الكاحل الملتوي أن أربطة واحدة أو أكثر على الجانب الخارجي من الكاحل قد امتدت أو تمزق. إذا لم تتم معالجة التواء بشكل صحيح ، فقد يكون لديك مشاكل طويلة الأمد. عادة ما يتم إرجاع الكاحل إما إلى الداخل (التواء معكوس) أو إلى الخارج (التواء انقلاب للخارج). إن الالتواء المعكوس يسبب الألم على طول الجانب الخارجي من الكاحل وهو النوع الأكثر شيوعًا. الألم على طول الجانب الداخلي من الكاحل قد يمثل إصابة أكثر خطورة للأوتار أو الأربطة التي تدعم القوس ويجب تقييمها دائمًا من قبل الطبيب.
أنت على الأرجح تتواءم في الكاحل عندما يكون لديك أصابع قدمك على الأرض والكعب (انثناء أخمصي). يضع هذا الموقف أربطة كاحلك تحت التوتر ، مما يجعلها عرضة للخطر. قوة مفاجئة مثل الهبوط على سطح غير مستوٍ قد يحول كاحلك إلى الداخل (الانعكاس). عندما يحدث هذا ، قد يصاب واحد أو اثنين أو ثلاثة من الأربطة.
يمكن أن يكون التواء من الصعب التفريق بين كسر (عظم مكسور) بدون أشعة سينية. إذا كنت غير قادر على تحمل وزنك بعد هذا النوع من الإصابة ، أو إذا كان هناك تورم أو تشوه كبير ، يجب عليك طلب العلاج الطبي من طبيب (MD أو DO). قد يكون هذا هو طبيب الرعاية الأولية أو طبيب الأطفال ، أو قسم الطوارئ ، أو أخصائي تقويم الأسنان ، اعتمادًا على شدة الإصابة.
أخبر طبيبك عما كنت تفعله عندما أصبت بكاحل في الكاحل. سوف يقوم بفحصها وقد يحتاج إلى أشعة سينية للتأكد من عدم كسر أي عظام. معظم حالات الالتواء في الكاحل لا تتطلب جراحة ، وأفضل علاج للالتواء البسيط مع برنامج إعادة التأهيل الوظيفي. اعتمادًا على عدد الإصابات التي تصيب الأربطة ، سيتم تصنيف التواء كدرجة أولى أو ثانية أو ثالثة.
علاج الكاحل بكاحل
قد يؤدي علاج كاحل الكاحل بشكل صحيح إلى منع الألم المزمن وعدم الاستقرار. للالتواء من الدرجة الأولى ، اتبع إرشادات RICE:- راحة الكاحل من خلال عدم المشي عليه. الحد من تحمل الوزن. استخدم العكازات إذا لزم الأمر ؛ إذا لم يكن هناك كسر ، فمن الآمن وضع بعض الوزن على الساق. وكثيرا ما يساعد دعامة الكاحل في السيطرة على التورم ويزيد من الثبات بينما يتم شفاء الأربطة.
- الجليد عليه للحفاظ على التورم. لا تضع الثلج مباشرة على الجلد (استخدم قطعة قماش رقيقة مثل غطاء الوسادة بين كيس الثلج والجلد) ولا تفرغ أكثر من 20 دقيقة في كل مرة لتجنب لدغة الصقيع.
- يمكن أن يساعد الضغط على التحكم في التورم وكذلك تثبيط ودعم الإصابة.
- ارفع القدم عن طريق الاتكاء واستخدمه فوق الخصر أو القلب حسب الحاجة.
لالتواء الدرجة الثانية ، اتبع إرشادات RICE والسماح لمزيد من الوقت للشفاء. طبيب قد شل أو جبيرة الكاحل التواء.
التواء من الدرجة الثالثة يعرضك لخطر عدم الاستقرار الدائم في الكاحل. ونادراً ما تكون هناك حاجة لعملية جراحية لإصلاح الضرر ، وخاصة في الرياضيين التنافسيين. بالنسبة للالتواء في الكاحل الحاد ، قد يفكر طبيبك أيضًا في علاجك بقدم الساق القصيرة لمدة أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع أو حذاء المشي. قد يحتاج الأشخاص الذين يعززون كاحلهم مرارًا وتكرارًا إلى إصلاح جراحي لتضييق الأربطة.
إعادة تأهيل الكاحل بكاحل
كل إصابة الرباط يحتاج إلى إعادة التأهيل. خلاف ذلك ، قد لا يلتئم كاحلك التواء بالكامل وقد تعيد إصابة ذلك. كل الالتواء في الكاحل ، من معتدل إلى حاد ، يتطلب ثلاث مراحل من الشفاء:- تتضمن المرحلة الأولى الراحة والحماية والحد من التورم في كاحلك المصاب.
- تتضمن المرحلة الثانية استعادة مرونة الكاحل ومدى حركته وقوته.
- تتضمن المرحلة الثالثة العودة تدريجياً إلى النشاط المباشر والقيام بأعمال الصيانة ، تليها بعد ذلك المزيد من الألعاب الرياضية مثل التنس وكرة السلة وكرة القدم.
من المهم إكمال برنامج إعادة التأهيل لأنه يقلل احتمال إصابة نفسك في الكاحل مرة أخرى. إذا لم تستكمل إعادة التأهيل ، فقد تعاني من الألم المزمن وعدم الاستقرار والتهاب المفاصل في كاحلك. إذا كان كاحلك لا يزال يؤلمك ، فقد يعني ذلك أن الرباط المربوط لم يلتئم بشكل صحيح ، أو أن بعض الإصابات الأخرى حدثت أيضًا.
لمنع حدوث التواء في الكاحل في المستقبل ، يجب الانتباه إلى علامات التحذير في جسمك لإبطاء نشاطك عندما تشعر بالألم أو التعب ، وتبقى في حالة جيدة مع توازن العضلات الجيد والمرونة والقوة في الأنسجة الرخوة.
بقلم محمد الكويفي
اعلامي ومدون من غزة -فلسطين- ماجستير ادارة إعلام، بكالوريوس صحافة واعلام، دبلوم تكنلوجيا معلومات، دبلوم لغة انجليزية في الصحافة والسياسة، مدرب اعلام وانتاج ....
0 التعليقات
