نصائح ميكافيلي للأمير 2
يعتبر ميكافيلي مؤسس علم التنظير السياسي الواقعي، وأصبح فيما بعد عصب دراسات العلم السياسي.
هذا تلخيص للكتاب من الفصل 17 - 26
عن القسوة و الرحمة وإذا كان من الأفضل أن تكون محبوباً على أن تكون مرهوب الجانب أو بالعكس
o على الأمير ألا يستاء من لقب (القاسي) إذا كانت قسوته بهدف جعل شعبه موحد مخلص، لأنه بأمثلة قليلة يصبح شغوفاص رحيماً بل الشفقة و الرحمة التي تسبب الفوضى، بينما تبقى الإجراءات التي يتخذها الأمير القاسي موجهة ضد مجموعة محددة من المواطنيين.
o عليه أن يتصرف بطريقة لا تجعله الثقة الزائدة متهوراً ولا الحذر المبالغ فيه غير محتمل
o الناس يؤذون الشخص المحبوب أكثر من الشخص المرهوب
o على الامير أن يسعى أن يكون مرهوباً ولكن ليس مكروهاً (عاقب عندما يكون لديك المبرر المناسب و السبب الواضح) ولكن إياك ثرواتهم
كيف يجب على الأمراء أن يلتزموا بعهودهم
o لا يجب على السيد الحكيم أن يلتزم بوعوده إذا كان ذلك الإلتزام سيتحول ضده أو عندما تنتفي الأسباب التي جعلته يعد لان الناس لا يلتزمون بوعودهم تجاهك.
o إن الذي يعرف استخدام طريقة الثعلب ينجح بشكل أفضل ولكن عليه أن يعرف جيداً كيف يزين هذه الطريقة و كيف يكون متظاهر منافق كبير، فيمن يستخدم الخدعة يجد دائماً شخصاً ما يترك نفسه ضحية لخدعته (إن هذا التصرف سوف يدمر الرجل في مجموعة من الناس المحترمين الأذكياء.
o إن امتلاك الإنسان لكل الصفات الجيدة أمر جيد ولكن عليه أن يعرف كيف يمتلك عكسها عندما يتطلب الأمر ذلك أو عندما لا يحتاج الوضع لأن تكون فيه هذه الصفات الحسنة
o على الأمير أن يكون هدفه الأول أن يحافظ على دولته،
o احذر أن يخرج من فمك شيئاً أو لا يظهرك بمظهر من يملك الصفات الخمس الآنفة الذكر من شفقة وإخلاص وكمال وإنسانية و تدين
o كل الناس يرون ولكن قليلون من يحسون، إذ أن الأمراء يقيمون بالحفاظ على الدولة ولنصرها.
كيف يجب تجنب الاحتقار والحقد
o الامور الت تجعل الأمور محتقراً... فهي عدم الوعي وخلو البال والتخنيث والتهرب من المسؤوليات والتردد (أن يكون حكمك باتاً لا رجعة عنه للأعمال السيئة للرعية)
o الجشع و اغتصاب أملاك و نساء الرعية
o على الأمير أ يكون له جيش جيد و أصدقاء جيدون
o عليه أن لا يجعل السادة يائسين و أن يجعلوا الشعب مسروراً راضياً
o على الأمرا يديروا الأعمال المنفرة من خلال آخرين
o عليه أنه يكسب الجنود و أن يكسب الشعب بسمعته
20. هل الحصون و الأشياء الأخرى التي يقوم بها الأمراء يومياً نافعة أم ضارة ؟
o على الأمير أن يسلح قلة و أن يحسن لأولئك الذين يسلحهم و سيصبحون أكثر خضوعاً،
o على الأمير الحكيم أن يتظاهر بعداوة ما، عندما تتاح له الفرصة المناسبة ليتمكن فيما بعد من دحرها فتزداد عظمته بذلك.
o يمكن الاعتماد بحذر على المشتبه بهم و سيكونون مجدين في خدمته
ما يجب على الأمير فعله ليحصل على التقدير؟
o أن يقوم بالمشاريع عظيمة و استخدام القسوة الورعة من أجل أن يتابع و يعمل بسرعة
o أن يكون مثالاً يحتذى
o أن يكافئ و يعاقب الأعمال ذات الشهرة كل بحسبها
o أن يكون صديقاً حقيقياً أو عدواً حقيقياً و لا يقف حيادياً بين خصمين متنازعين (فأنت للمنتصر بعد ذلك مشبوه به، والمنهزم لن ينظر إلك فأنت لم تساعده ، فسيكون بعد ذلك مع من ساعده علاقة وثيقة و عرفاناً بالجميل
o على الأمير أن يتجنب التحالف مع من هو أقوى منه
o إظهار الحب للفضائل و تكريم الرجال الفضلاء و المتميزين
o أن تؤكد لمواطنتيك أنهم يستطيعون القيام بتجارتهم و صناعتهم وأن تشجع من يريد تنمية بلده
o إشغال الشعب في أوقات من السنة بالمهرجانات و العروض وإلى جمعات تبين عظمتك
o الحفاظ دائماً على مركزك وقدرتك التي لا يجب أن تعاب في أية فرصة أو مناسبة
22. عن وزراء الأمير
o يجب أ يكونوا قادرين أوفياء و أن يحافظ عليهم كذلك.
o عليه أن يحكم على الأفعال ويحكم على الجيد واليسئ منها
o على الوير أن يفكر بالأمير و بدولته أولاً وليس بذاته
o على الأمير أن يفكر بالوزير و يتجللى في تشريفه و تكريمه و جعله رجلاً غنياً (فتقديراته تجعله لا يأمل بأكثر، غناه يجعله لا يطمح بالمزيد، مسؤولياته الواسعة تبعد عنه الخوف من التغيرات)
23. كيف يمكن التخلص من المتملقين
o يجب أن يفهم الرجال أنهم لا يسيؤون للأمير إن هم قالوا الحقيقة له.
o على الأمير أن لا يعطى حق قول الحرية للجميع بل يختار من دولته رجالاً عقلاء يعطى لهم فقط حرية قول الحقيقة، وأيضاً ليس في كل المواضيع.
o أن يزيد تقبله و إعجابه بهم كلما تكلموا بالحقيقة
o على الأمير دائماً أن يستشير و يأخذ النصح، لكن عندما يريد هو ذلك وليس عندما يريد الآخرون ، عليه أن يرد الناصحين الذين لم يطلب منهم
o أن يثور على من يخفي الحقيقة
o عليه أن يتذكر أن من ينصح ينصح بما يعود عليه بالنفع، ولذلك فإن القرارات الجيدة تعود إلى حكمة الأمير
24. لماذا فقد أمراء إيطاليا ممالكهم ؟
o لأنهم لم يفكروا بالأوقات الهادئة بأن الأمور يمكن أن تتغير – أي التقاعس
o لأهم لم يكونوا جديرين بأن يكون شعبهم إلى جانبهم
o لم تكن لهم قوات خاصة ولم يكسبوا السادة
o تركوا الآخرين ينشلونهم وهذا عمل دنيئ
25. سلطة القدر في الأمور الإنسانية وكيف نقاومها؟
o يجد ميكافيلي أن القدر سيد نصف تصرفاتنا، لكنه يترك لنا حكم النصف الآخر أو ما يقارب النصف
o القدر يمكن أن يثبت قوته (مثل سيل جارف) إن نحن لم نستعد له (بالسدود و القنوات)
o يكون الأمير سعيداً عندما يكون سير القدر ملائماً لتصرفاته، وعندما لا تتلاقى طريقة تصرفه مع الظروف يحيا تعيساً مكدراً
o ربما يقع الرجل الحكيم إذا لم يستطع عما دفعته إليه الطبيعة أو لأنه ناجح دائماً بالسير متمهلاً...فهو لا يعرف التصرف بتهور
o فالقدر والظروف متحولاً ومتغيراً، لكن الناس مستمرون بالتمسك بطرقهم ذاتها، يكون سعداء عندما يكون هناك توافق، ويشعرون بالتعاسة عندما يختل هذا التوافق
26. إرشاد لأخذ (إيطاليا) وإنقاذها من البربر
o إيطاليا في حال تسمح بتكريم أمير جديد – شرط أن يكون حكيماً- (فكما كان من الضروري أن يكون الشعب الإسرائلي عبداً لتظهر فضيلة موسى ، فهي مغتصبة ومهزومة ومجردة وممزقة ومداسة ؟، وهي بحاجة إلى وميض شخص من الله لمساعدتها
o الحرب عادلة لمن هم مضطرين عليها، والسلاح تقي وورع عندما لايوجد الأمل إلا فيه
o الله لايريد أن يعمل كل شيئ عنك لكي لا تفقد حرية الاختيار والنصيب من المجد الذي يعود عليك
o غالباً ما يظهر الإيطاليون تفوق كبيرفي القوة و المهارة و الحذق على المستوى الفردي ، أما على المستوى الجماعي فيتضاءل وجودهم أمام غيرهم وذلك لضعف قيادتهم، فمن لديه معرفة يأبى أن يطيع أحداً، والمشكلة أن كل واحد يعتقد أنه يعرف، والواقع أنه لا أحد متميز جداً لا بميزات شخصية ولا بالمصادفة والقدر لدرجة يتنازل معها الآخرون له لذلك نجد أنه وخلال حروب طالت سنين طويله أنه عندما وجد جيش إيطالي بالكامل، أثبت عدم جدارته.
o على الأمير أن يتقوى بجيش خاص، فالرجال الجيدون يصبحون أقوى في قيادة أمير يكرمون منه ويقوي علاقتهم.
o معرفة عيوب الخصوم ووضع الخطة للنصر
o سيستقبل الإيطاليون المتعطشون للثأر للتخلص من البربر ...أميرهم الجديد بالحب و الإيمان والدموع والاحترام.
o على الأمير ألا يستاء من لقب (القاسي) إذا كانت قسوته بهدف جعل شعبه موحد مخلص، لأنه بأمثلة قليلة يصبح شغوفاص رحيماً بل الشفقة و الرحمة التي تسبب الفوضى، بينما تبقى الإجراءات التي يتخذها الأمير القاسي موجهة ضد مجموعة محددة من المواطنيين.
o عليه أن يتصرف بطريقة لا تجعله الثقة الزائدة متهوراً ولا الحذر المبالغ فيه غير محتمل
o الناس يؤذون الشخص المحبوب أكثر من الشخص المرهوب
o على الامير أن يسعى أن يكون مرهوباً ولكن ليس مكروهاً (عاقب عندما يكون لديك المبرر المناسب و السبب الواضح) ولكن إياك ثرواتهم
كيف يجب على الأمراء أن يلتزموا بعهودهم
o لا يجب على السيد الحكيم أن يلتزم بوعوده إذا كان ذلك الإلتزام سيتحول ضده أو عندما تنتفي الأسباب التي جعلته يعد لان الناس لا يلتزمون بوعودهم تجاهك.
o إن الذي يعرف استخدام طريقة الثعلب ينجح بشكل أفضل ولكن عليه أن يعرف جيداً كيف يزين هذه الطريقة و كيف يكون متظاهر منافق كبير، فيمن يستخدم الخدعة يجد دائماً شخصاً ما يترك نفسه ضحية لخدعته (إن هذا التصرف سوف يدمر الرجل في مجموعة من الناس المحترمين الأذكياء.
o إن امتلاك الإنسان لكل الصفات الجيدة أمر جيد ولكن عليه أن يعرف كيف يمتلك عكسها عندما يتطلب الأمر ذلك أو عندما لا يحتاج الوضع لأن تكون فيه هذه الصفات الحسنة
o على الأمير أن يكون هدفه الأول أن يحافظ على دولته،
o احذر أن يخرج من فمك شيئاً أو لا يظهرك بمظهر من يملك الصفات الخمس الآنفة الذكر من شفقة وإخلاص وكمال وإنسانية و تدين
o كل الناس يرون ولكن قليلون من يحسون، إذ أن الأمراء يقيمون بالحفاظ على الدولة ولنصرها.
كيف يجب تجنب الاحتقار والحقد
o الامور الت تجعل الأمور محتقراً... فهي عدم الوعي وخلو البال والتخنيث والتهرب من المسؤوليات والتردد (أن يكون حكمك باتاً لا رجعة عنه للأعمال السيئة للرعية)
o الجشع و اغتصاب أملاك و نساء الرعية
o على الأمير أ يكون له جيش جيد و أصدقاء جيدون
o عليه أن لا يجعل السادة يائسين و أن يجعلوا الشعب مسروراً راضياً
o على الأمرا يديروا الأعمال المنفرة من خلال آخرين
o عليه أنه يكسب الجنود و أن يكسب الشعب بسمعته
20. هل الحصون و الأشياء الأخرى التي يقوم بها الأمراء يومياً نافعة أم ضارة ؟
o على الأمير أن يسلح قلة و أن يحسن لأولئك الذين يسلحهم و سيصبحون أكثر خضوعاً،
o على الأمير الحكيم أن يتظاهر بعداوة ما، عندما تتاح له الفرصة المناسبة ليتمكن فيما بعد من دحرها فتزداد عظمته بذلك.
o يمكن الاعتماد بحذر على المشتبه بهم و سيكونون مجدين في خدمته
ما يجب على الأمير فعله ليحصل على التقدير؟
o أن يقوم بالمشاريع عظيمة و استخدام القسوة الورعة من أجل أن يتابع و يعمل بسرعة
o أن يكون مثالاً يحتذى
o أن يكافئ و يعاقب الأعمال ذات الشهرة كل بحسبها
o أن يكون صديقاً حقيقياً أو عدواً حقيقياً و لا يقف حيادياً بين خصمين متنازعين (فأنت للمنتصر بعد ذلك مشبوه به، والمنهزم لن ينظر إلك فأنت لم تساعده ، فسيكون بعد ذلك مع من ساعده علاقة وثيقة و عرفاناً بالجميل
o على الأمير أن يتجنب التحالف مع من هو أقوى منه
o إظهار الحب للفضائل و تكريم الرجال الفضلاء و المتميزين
o أن تؤكد لمواطنتيك أنهم يستطيعون القيام بتجارتهم و صناعتهم وأن تشجع من يريد تنمية بلده
o إشغال الشعب في أوقات من السنة بالمهرجانات و العروض وإلى جمعات تبين عظمتك
o الحفاظ دائماً على مركزك وقدرتك التي لا يجب أن تعاب في أية فرصة أو مناسبة
22. عن وزراء الأمير
o يجب أ يكونوا قادرين أوفياء و أن يحافظ عليهم كذلك.
o عليه أن يحكم على الأفعال ويحكم على الجيد واليسئ منها
o على الوير أن يفكر بالأمير و بدولته أولاً وليس بذاته
o على الأمير أن يفكر بالوزير و يتجللى في تشريفه و تكريمه و جعله رجلاً غنياً (فتقديراته تجعله لا يأمل بأكثر، غناه يجعله لا يطمح بالمزيد، مسؤولياته الواسعة تبعد عنه الخوف من التغيرات)
23. كيف يمكن التخلص من المتملقين
o يجب أن يفهم الرجال أنهم لا يسيؤون للأمير إن هم قالوا الحقيقة له.
o على الأمير أن لا يعطى حق قول الحرية للجميع بل يختار من دولته رجالاً عقلاء يعطى لهم فقط حرية قول الحقيقة، وأيضاً ليس في كل المواضيع.
o أن يزيد تقبله و إعجابه بهم كلما تكلموا بالحقيقة
o على الأمير دائماً أن يستشير و يأخذ النصح، لكن عندما يريد هو ذلك وليس عندما يريد الآخرون ، عليه أن يرد الناصحين الذين لم يطلب منهم
o أن يثور على من يخفي الحقيقة
o عليه أن يتذكر أن من ينصح ينصح بما يعود عليه بالنفع، ولذلك فإن القرارات الجيدة تعود إلى حكمة الأمير
24. لماذا فقد أمراء إيطاليا ممالكهم ؟
o لأنهم لم يفكروا بالأوقات الهادئة بأن الأمور يمكن أن تتغير – أي التقاعس
o لأهم لم يكونوا جديرين بأن يكون شعبهم إلى جانبهم
o لم تكن لهم قوات خاصة ولم يكسبوا السادة
o تركوا الآخرين ينشلونهم وهذا عمل دنيئ
25. سلطة القدر في الأمور الإنسانية وكيف نقاومها؟
o يجد ميكافيلي أن القدر سيد نصف تصرفاتنا، لكنه يترك لنا حكم النصف الآخر أو ما يقارب النصف
o القدر يمكن أن يثبت قوته (مثل سيل جارف) إن نحن لم نستعد له (بالسدود و القنوات)
o يكون الأمير سعيداً عندما يكون سير القدر ملائماً لتصرفاته، وعندما لا تتلاقى طريقة تصرفه مع الظروف يحيا تعيساً مكدراً
o ربما يقع الرجل الحكيم إذا لم يستطع عما دفعته إليه الطبيعة أو لأنه ناجح دائماً بالسير متمهلاً...فهو لا يعرف التصرف بتهور
o فالقدر والظروف متحولاً ومتغيراً، لكن الناس مستمرون بالتمسك بطرقهم ذاتها، يكون سعداء عندما يكون هناك توافق، ويشعرون بالتعاسة عندما يختل هذا التوافق
26. إرشاد لأخذ (إيطاليا) وإنقاذها من البربر
o إيطاليا في حال تسمح بتكريم أمير جديد – شرط أن يكون حكيماً- (فكما كان من الضروري أن يكون الشعب الإسرائلي عبداً لتظهر فضيلة موسى ، فهي مغتصبة ومهزومة ومجردة وممزقة ومداسة ؟، وهي بحاجة إلى وميض شخص من الله لمساعدتها
o الحرب عادلة لمن هم مضطرين عليها، والسلاح تقي وورع عندما لايوجد الأمل إلا فيه
o الله لايريد أن يعمل كل شيئ عنك لكي لا تفقد حرية الاختيار والنصيب من المجد الذي يعود عليك
o غالباً ما يظهر الإيطاليون تفوق كبيرفي القوة و المهارة و الحذق على المستوى الفردي ، أما على المستوى الجماعي فيتضاءل وجودهم أمام غيرهم وذلك لضعف قيادتهم، فمن لديه معرفة يأبى أن يطيع أحداً، والمشكلة أن كل واحد يعتقد أنه يعرف، والواقع أنه لا أحد متميز جداً لا بميزات شخصية ولا بالمصادفة والقدر لدرجة يتنازل معها الآخرون له لذلك نجد أنه وخلال حروب طالت سنين طويله أنه عندما وجد جيش إيطالي بالكامل، أثبت عدم جدارته.
o على الأمير أن يتقوى بجيش خاص، فالرجال الجيدون يصبحون أقوى في قيادة أمير يكرمون منه ويقوي علاقتهم.
o معرفة عيوب الخصوم ووضع الخطة للنصر
o سيستقبل الإيطاليون المتعطشون للثأر للتخلص من البربر ...أميرهم الجديد بالحب و الإيمان والدموع والاحترام.