لا بأس أن تكون في الخامسة عشرة كالزبير بن العوام يوم سلّ أول سيف في الإسلام!
ولا بأس أن تكون في السادسة عشرة كالأرقم بن أبي الأرقم يوم فتح بيته ملاذًا للدعوة السرّية في مكة!
ولا بأس أن تكون في السابعة عشرة كسعد بن أبي وقاص يوم رمى أوّل سهم في الإسلام فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ارمِ فداك أمي وأبي!
مقتبس من مقال جميل لـ أدهم شرقاوي