إدارة الموارد البشرية... نحو منهج استراتيجي متكامل ~ محمد الكويفي

Change Language

لا خير في دراسة وعلم ونبوغ، اذا لم يصاحبه تقوى وعمل..

2017/04/25

إدارة الموارد البشرية... نحو منهج استراتيجي متكامل




البند
1.       معلومات الكتاب: (10%)
-          عنوان الكتاب. إدارة الموارد البشرية... نحو منهج استراتيجي متكامل
-          مؤلف الكتاب. محمد القحطاني
-          سنة إصداره. 2008
-          دار النشر. العبيكان
2.       ملخص كتاب: (40%)
يتحدث الكتاب عن اهمية العنصر البشري وانه هو الفارق في أي مؤسسة, وبعض المؤسسات تتمثل قوتها من العقول المبدعة والمبتكرة وبالإضافة الى توفير الامكانيات والادوات التي تساعد على الانتاج وهو احد المهام الاستراتيجية
يتحدث ايضا بعمق حول مفهوم واهداف واهمية ووظظائف ادارة الموار د البشرية
1.    في الفصل الاول نبذة تاريخية عن الموارد البشرية وادارتها وكيف اصبحت وظيفة ادارية تحقق اهداف المؤسسة وذلك من خلال مجموعة أنشطة وبرامج خاصة بتحليل وظائف المنظمة، ومن ثم تخطيط الموارد البشرية واستقطابها واختيارها وتدريبها وتقييمها وتحفيزها وتطويرها بشكل فعال
2.    الفصل الثاني فيربط خلاله المؤلف بين ثورة النظم وبين إدارة الموارد البشرية، باعتبارها نظامًا يتفاعل مع البيئة الخارجية
ويتكون نظام إدارة الموارد البشرية من مدخلات كتحليل الوظائف، والتخطيط، والاستقطاب، والاختيار، والتدريب، وتقييم الأداء والتحفيز، والتطوير، إلى مخرجات للنظام، ثم تأتي بعد ذلك التغذية العكسية التي تربط بين المخرجات والعمليات والمدخلات،
3.    الفصل الثالث "تحليل وتوصيف الوظائف" تعتبر الخطوة الأولى التي على ضوئها يتم وضع السياسيات، والأنشطة المختلفة المتعلقة بشؤون الأفراد في المنظمة، من حيث اختيارهم، وتوفير احتياجاتهم التدريبية، ووضع هيكل الأجور والتعويضات المختلفة التي تدفعها المنظمة مقابل أعمالهم

4.    الفصل الرابع فيه العنصر الثاني هو التخطيط الجيد للموارد البشرية الذي يساعد على زيادة فعالية الاستفادة من الموارد البشرية، مما يترتب عليه انخفاض في التكلفة المالية وتحقيق التوازن بين العرض والطلب وتتضمن عملية التخطيط عدة مراحل، فهي تبدأ بتحديد الأهداف التنظيمية ثم التنبؤ بالطلب ثم التنبؤ بالعرض ثم التوازن بين جانبي العرض والطلب ثم تطبيق الخطة، ثم تقييم برامج التدريب والمتدربين للتقييم
5.    تأتي عملية التغذية العكسية التي تعتبر خطوة هامة للتأكد من إجراء التعديلات الخاصة ببعض أجزاء الخطة.
6.    الفصل الخامس العنصر الثالث هو المتمثل في عملية الاستقطاب وتحديد مقدار الفائض والعجز لدى المنظمة، وكيفية معالجته، وهنا يظهر دور إدارة الموارد البشرية في جذب الكفاءات البشرية, وهنا تأتي عملية الاختيار، وهي العنصر الرابع، حيث الوصول بكفاءة العنصر البشري إلى أقصى حدٍ ممكن لا يتأتى إلا بوضع كل شخص في العمل المناسب لقدراته وإمكاناته, وتتوقف فعالية "الاختيار" ونجاحه على فعالية "الاستقطاب" ونجاحه
7.    الفصل الثامن، عنصر "تقييم الأداء"، وأن التعرف على مستويات كفاءة العاملين، يحتاج إلى قياس وتقييم ، وهذا بدوره يتطلب وضع معايير وتطوير أساليب التقييم, ومن أهم الطرق التوزيع الإجباري، والترتيب التنازلي، والإدارة بالأهداف والتقييم بالنتائج، والاختيار الإجباري، والمقارنة المزدوجة للعاملين، والتقييم الذاتي, ثم تطرق المؤلف إلى أهم الأخطاء التي يمكن أن تحدث عند إجراء عملية تقييم الأداء، مثل: خطأ الميل ناحية الوسط، وخطأ الميل إلى التساهل، وخطأ الانطباعات المستقبلية، وخطأ التقدير القاسي، والتحيز الشخصي.
8.    الفصل التاسع "الحوافز" حيث سياسات الحوافز تلعب دورًا في معالجة كثير من مشكلات الكفاية الإنتاجية وتنقسم الحوافز إلى: حوافز مادية، وهي تنقسم إلى حوافز مادية مباشرة (الأجر والعلاوة الدورية والبدلات وحوافز الإنتاج والمكافآت عن ساعات العمل الإضافية والمكافآت عن اقتراحات العاملين)، وحوافز مادية غير مباشرة (التغذية والإسكان والانتقالات والتثقيف والتعليم والترويح والرياضة والخدمات الطبية والخدمات المالية)، ثم النوع الآخر من الحوافز وهو الحوافز المعنوية، والذي يشمل حوافز متعلقة بالعمل وحوافز متعلقة ببيئة العمل.
9.    الفصل العاشر عن "تطوير الموارد البشرية" حيث يجب الاهتمام بتطوير الأهداف والسياسات والأنظمة والقواعد والإجراءات والمهارات والعمليات والأفراد
10.                        الفصل الحادي عشر نظام الأجور والتعويض، إذ تمثل الأجور مصدرًا هامًا لمعيشة العناصر البشرية ورفاهيتهم وخدماتهم كما تمثل الأجور أهمية كبيرة بالنسبة للشركة؛ وذلك لأنها تمثل جزءًا هامًا من تكلفة الإنتاج, ويتطرق هذا الفصل إلى مجموعة من المفاهيم مثل: دوافع العمل والرضا عن العمل والعلاقات الإنسانية والروح المعنوية
11.                       الفصل الثاني عشر"إدارة الموارد البشرية الدولية"، عندما يكون للشركة أعمال دولية، يكون هناك تحدٍّ مهمٌ يتمثل في تشتت وانتشار العاملين في مناطق جغرافية واسعة وبلدان مختلفة, فالشخص قد ينجح نجاحًا باهرًا في إدارته لمنظمة ما في بلد ما.. ولكن نفس الشخص قد يفشل في إدارة منظمة مماثلة في بلد آخر..
12.                       الفصل الأخير استشراف "مستقبل إدارة الموارد البشرية"، يتعلق بالمؤسسة والادارة فكلما زادت قدرة هؤلاء على التحكم بمستقبلهم زاد الاهتمام بنظريات وتطبيقات هذا الحقل.






https://www.mik1111.blogspot.com https://www.facebook.com/kauifi

التعليقات
0 التعليقات

0 الردود:

إرسال تعليق

شكرا لك
بصراحة استفدت كثيرا من هذه التدوينة
ان شاء الله في ميزان حسناتك