لاول مرة الكشف عن مشاهد للاسير الاسرائيلي هشام السيد Hisham El-Sayed is a prisoner of Hamas הישאם אל-סייד הוא שבוי של חמאס ~ محمد الكويفي

Change Language

لا خير في دراسة وعلم ونبوغ، اذا لم يصاحبه تقوى وعمل..

2022/06/28

لاول مرة الكشف عن مشاهد للاسير الاسرائيلي هشام السيد Hisham El-Sayed is a prisoner of Hamas הישאם אל-סייד הוא שבוי של חמאס

https://www.youtube.com/watch?v=x-jP-98nIUU



لاول مرة الكشف عن مشاهد للاسير الاسرائيلي


Hisham El-Sayed is a prisoner of Hamas הישאם אל-סייד הוא שבוי של חמאס


هشام السيد


دعا المنسق السابق لشؤون الأسرى والمفقودين في الحكومة الإسرائيلية موشي طال إلى التعامل بجدية مع إعلان حركة حماس عن تدهور الحالة الصحية لأحد الأسرى الإسرائيليين لديها.

وقال طال في حديث إذاعي إن ذلك يجب أن يكون جرس تنبيه للحكومة الإسرائيلية بوجود إسرائيليين اثنين أسيرين منذ 8 سنوات، وإن حالتهما الصحية قد تتدهور.

ولم يستبعد طال أيضا احتمال أن يكون إعلان حماس بمثابة حرب نفسية.

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت قال مساء أمس الاثنين إن بلاده ستواصل جهودها لاستعادة أسراها لدى حماس.

وفي بيان صادر عن مكتبه اتهم بينيت حماس باحتجاز "مدنييْن مضطربيْن نفسيا وجثتي جنديين خلافا لجميع المواثيق والقوانين الدولية".

وأضاف أن "حماس تتحمل المسؤولية عن حالة المدنييْن الأسيرين".

وتابع "ستواصل إسرائيل بذل جهودها بكل مسؤولية وإصرار من خلال الوساطة المصرية من أجل استعادة الأسرى والمفقودين".

وأعلنت كتائب القسام (الجناح العسكري لحماس) تدهور صحة أحد الأسرى الإسرائيليين لديها، دون ذكر تفاصيل.

وقال أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام -في منشور عبر تليغرام مساء أمس الاثنين- "نعلن عن تدهور طرأ على صحة أحد أسرى العدو لدى كتائب القسام، وسننشر خلال الساعات القادمة بإذن الله ما يؤكد ذلك".

وتحتجز كتائب القسام 4 إسرائيليين في قطاع غزة، بينهم جنديان أسرا خلال الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة عام 2014 وهما شاؤول آرون وهدار غولدن.

أما الأسيران الآخران -وهما أبراهام منغستو وهشام السيد، وكلاهما يحملان الجنسية الإسرائيلية- فقد دخلا غزة في ظروف غير واضحة.

وفي أعقاب إعلان أبو عبيدة، سارعت وسائل الإعلام الإسرائيلية إلى تداول تصريحات نقلتها عمّن وصفته بـ"مصدر أمني إسرائيلي رفيع"، قوله إن "حماس تحاول الضغط للتوصل إلى اتفاق".

وادعى المسؤول الأمني الإسرائيلي أنه "لا يوجد أي تغيير طرأ على صحة أبرا منغستو أو هشام السيد حسب معلوماتنا الاستخباراتية".

من جانبه، أصدر مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية، نفتالي بينيت، بيانا حمل فيه حركة حماس "المسؤولة عن أوضاع الأسرى المدنيين"، وقال "ستواصل إسرائيل جهودها، بوساطة مصرية، لإعادة الأسرى والمفقودين".

وتحتفظ "حماس" بأربعة أسرى إسرائيليين، بينهم جنديان أُسرا خلال الحرب الإسرائيلية على غزة صيف عام 2014، أما الآخران، فقد دخلا غزة في ظروف غير واضحة.

وعادة ما تتحفظ الحركة عن الإفصاح عن مصير المحتجزين الأربعة، أو وضعهم الصحي.





الأسير هشام أبو هواش
تذكر مصادر عربية، في الداخل الفلسطيني أن هشام السيد (فلسطيني يحمل الجنسية الإسرائيلية) كان يقطن قرية الحورة بالنقب، وكان يبلغ من العمر، حين احتجازه 29 عاما.
وبحسب منظمة مسلك الإسرائيلية، فقد دخل السيد إلى قطاع غزة في 20 أبريل/نيسان 2015، عبر ثغرة في السياج الفاصل بين إسرائيل وشمالي القطاع، دون أن يعرف شيء عن مصيره منذ ذلك الحين.
وتذكر المصادر في الداخل الفلسطيني أن السيد أنهى دراسته الثانوية، وتطوع للخدمة بالجيش الإسرائيلي في أغسطس/آب 2008، ولكن تم تسريحه في نوفمبر/تشرين الثاني 2008 لأنه غير مناسب للخدمة.





 
فلسطين المحتلة: كتائب القسام تنشر مشاهد للجندي في جيش الاحتلال هشام السيّد



من هم الأسرى الإسرائيليون لدى حركة حماس؟

جدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المطالبة الإسرائيلية باستعادة الجنود والمدنيين المحتجزين في قطاع غزة في أقرب وقت، كما نشر عبر حسابه على تويتر
الأسرى الإسرائيليون الأربعة لدى حركة حماس (الصحافة الإسرائيلية)



عاد الحديث عن الأسرى الإسرائيليين، الذين تحتجزهم حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، في قطاع غزة إلى واجهة الأحداث، عقب ربط إسرائيل السماح بإعادة إعمار قطاع غزة، بإطلاق سراحهم.

وتحتفظ حماس بأربعة إسرائيليين، بينهم جنديان أُسرا خلال الحرب على غزة صيف عام 2014، أما الآخران، فقد دخلا غزة في ظروف غير واضحة، ولا تفصح الحركة عن مصير المحتجزين الأربعة أو وضعهم الصحي.


وقال وزير الخارجية الإسرائيلي غابي أشكنازي خلال زيارته إلى القاهرة الأحد، "سأركز على التزام إسرائيل فوق كل الاعتبارات، على إعادة جنودنا ومواطنينا الموجودين في قبضة حماس".

ووفق قناة "كان" العبرية الرسمية، تشترط تل أبيب إعادة الإسرائيليين الأربعة، قبل انطلاق أي عملية لإعادة إعمار القطاع الذي يسكنه أكثر من مليوني فلسطيني وتحاصره إسرائيل منذ صيف

وفي وقت سابق، جدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المطالبة الإسرائيلية باستعادة الجنود والمدنيين المحتجزين في قطاع غزة في أقرب وقت، كما نشر عبر حسابه على تويتر.

أما حركة حماس، فترفض الربط بين عملية الإعمار وتبادل الأسرى، وتصر على إجراء صفقة وفق شروطها المتمثلة بتحرير عدد كبير من الأسرى الفلسطينيين.

وفيما يبدو، كرد على تصريحات القادة الإسرائيليين، قال يحيى السنوار، زعيم الحركة في غزة، للصحفيين، الاثنين "سجلوا على مقاومتكم رقم 1111 ستذكرون هذا الرقم"، دون توضيحات إضافية، فيما بدا وكأنه رقم الأسرى الفلسطينيين الذين تسعى الحركة لتحريرهم مقابل إطلاق سراح الإسرائيليين الأربعة.

فمن هم الأسرى الأربعة؟
03:04
شاؤول آرونولد شاؤول آرون في 27 ديسمبر/كانون الأول 1993، وأقام في مستوطنة بوريا في منطقة الناصرة، بحسب مصادر إسرائيلية.
التحق آرون بصفوف الجيش الإسرائيلي، وعمل في لواء النخبة على الحدود مع قطاع غزة، وشارك في الحرب على غزة عام 2014.
أسر مقاتلو كتائب القسام، آرون في عملية ضد الجيش الإسرائيلي شرقي حي التفاح شرق غزة، وقعت بتاريخ 20 يوليو/تموز 2014، وأسفرت هذه العملية عن مقتل 14 جنديا إسرائيليا.
لم تعلن إسرائيل عن أسر الجندي، إلا عقب إعلان كتائب القسام عن ذلك في شريط بثه الناطق باسمها أبو عبيدة، حيث نشر رقمه العسكري.
تقول إسرائيل إن آرون قُتل، لكن عائلته ترفض قبول هذه الرواية.
منذ أسره وحتى الآن، لم تقدم حركة حماس أي معلومات خاصة به.
الجندي هدار غولدنولد الجندي هدار غولدن، يوم 18 فبراير/شباط 1991.
يحمل غولدن رتبة ملازم ثان، بلواء جفعاتي في الجيش الإسرائيلي، وهو نجل ابن خال موشي يعلون، وزير الجيش الإسرائيلي السابق.
أسرت حركة حماس غولدن، في منطقة رفح جنوبي قطاع غزة، في 1 أغسطس/آب 2014، أثناء الحرب.
لم تعلن حركة حماس اختطاف غولدين فورا، لكنها عادت واعترفت بمسؤوليتها عن ذلك عقب انتهاء الحرب.
ارتكبت إسرائيل مجزرة في رفح، ردا على عملية الاختطاف، حيث نفذت قصفا عشوائيا على منازل المواطنين، أسفر عن استشهاد أكثر من 100 فلسطيني، بينهم أطفال ونساء.
أفيرا منغستوولد أفيرا منغستو في إثيوبيا بتاريخ 22 أغسطس/آب 1986.
هاجرت عائلته إلى إسرائيل، وهو بعمر 5 سنوات وأقامت في مدينة عسقلان.
اجتاز منغستو السياج الفاصل بين إسرائيل وشمالي قطاع غزة، في 7 سبتمبر/أيلول 2014، ومنذ ذلك الحين اختفت آثاره.
تقول عائلته إنه مضطرب نفسيا، حيث تم تسريحه في مارس/آذار 2013 من الخدمة العسكرية لهذا السبب.
اتهمت عائلته الحكومة الإسرائيلية مرات عديدة بتعمد إهمال ابنها، وعدم المطالبة بإعادته لأسباب عنصرية كونه أسود البشرة، ومن أصول إثيوبية.
وقالت كتائب القسام، في تصريح صحفي، في يوليو/تموز 2019 إن إسرائيل لم تطالب بإعادة منغستو، من خلال الوسطاء الذين تحدثوا معها بشأن المحتجزين.
هشام السيد

https://www.mik1111.blogspot.com https://www.facebook.com/kauifi

التعليقات
0 التعليقات

0 الردود:

إرسال تعليق

شكرا لك
بصراحة استفدت كثيرا من هذه التدوينة
ان شاء الله في ميزان حسناتك