لأول مرة منذ 20 عام... شاهد الاسماك في غزة بعد الصيد مساحة 15 ميل
https://youtu.be/PufXygklX3c
اشتراكك في القناة يهمني
رابط الاشتراك https://goo.gl/nzhjsD
قناتي بعد الحذف حيث وصلت قناتي الأولى(محمد الكويفي) الى 51000 مشترك
تابعني على:
Facebook
https://goo.gl/yKcrpC
Twitter
https://goo.gl/RuFMmM
My Blogger
https://goo.gl/79q7Rt
محمد الكويفي امازون
محمد الكويفي presearch
محمد الكويفي انستقرام
امازون اف بي اي كويفي
See the fish in Gaza after the fishing area of 15 miles 2019
لأول مرة منذ 20 عاما.. 15 ميلاً بحرياً لصيادي غزة.. ولكن
قررت إسرائيل السماح للصيادين في قطاع غزة بالوصول إلى 15 ميلاً بحرياً، بموجب "تفاهمات التهدئة" مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وقوى المقاومة في القطاع، التي يتوقع الإعلان عنها رسمياً مع عودة الوفد الأمني المصري خلال أيام بالجداول الزمنية للتنفيذ.
وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية إن هذه المرة الأولى -منذ اتفاقية أوسلو الموقعة عام 1993- التي تسمح فيها إسرائيل للصيادين في غزة بالوصول إلى 15 ميلاً بحرياً، علماً بأن الاتفاقية تنص على عشرين ميلاً.
يذكر أن شاطئ قطاع غزة يمتد على مسافة لا تتجاوز أربعين كيلومتراً من منطقة الواحة على الحدود الشمالية للقطاع، وحتى مدينة رفح على الحدود الفلسطينية المصرية، ويعمل فيه نحو أربعة آلاف صياد، فضلاً عن آخرين يعملون في مهن أخرى مرتبطة بالصيد.
وأكد الهبيل أنه لا يوجد قارب في غزة في الوقت الحالي يستطيع الوصول إلى عمق 15 ميلاً بحرياً، بسبب عدم توفر "أسلاك الستي" الخاصة بجر شباك الصيد في "لنشات الجر" (المراكب الكبيرة)، ومعدات أخرى تمنع إسرائيل توريدها للقطاع.
وقال إن إسرائيل أبدت موافقة أولية على توريد الأسلاك، ودراسة باقي احتياجات الصيادين في غزة، التي تسلمت قائمة مكتوبة بها منذ ستة شهور، عقب مباحثات التهدئة التي بدأتها مصر في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، وتوقفت شهورا قبل أن تستأنف في الأسابيع القليلة الماضية.
فترة اختبار
بدوره، كشف مدير جمعية التوفيق هشام بكر عن أن التسهيلات البحرية ستتم على مرحلتين؛ ففي المرحلة الأولى سيتم السماح خلالها لـ15 "لنش" (مركبا كبيرا) بالوصول إلى 15 ميلاً بحرياً كفترة "اختبار"، واستناداً إلى تقييم "الأوضاع الميدانية والحالة الأمنية" سيتم الانتقال للمرحلة الثانية بالسماح لباقي المراكب الكبيرة.
وقال بكر للجزيرة نت إن عشرين مركبا كبيراً في غزة قادرة على الوصول إلى هذا العمق، في حين تقبع مراكب أخرى في الميناء، ولا تتوفر لها المعدات اللازمة من أجل صيانتها وإعادتها للعمل، موضحاً أن آلاف الصيادين وأسرهم والعاملين في مهن مساعدة سيستفيدون من هذه التسهيلات في حال التزمت إسرائيل بتطبيقها.
وأكد الصياد صالح أبو ريالة للجزيرة نت أن هذه التسهيلات تفيد الصيادين الذين تكبدوا خسائر فادحة مباشرة وغير مباشرة على مدار سنوات الحصار، وكذلك سكان غزة المحرومين من كثير من أصناف السمك منذ سنوات طويلة، مستدركاً: لكنها تبقي بلا قيمة إذا واصلت إسرائيل فرض قيودها على قطع الغيار والمعدات اللازمة لصيانة وتأهيل المراكب و"اللنشات".
..حسبة السمك بمدينة غزة
وحسب الصور التي تداولها نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، فإن أسماكاً جديدة ظهرت بأسواق غزة لم تظهر منذ 20 عاماً.