من أجمل ما قال العارفون بالله :
بلاءٌ يجعلك تلحُّ على اللهِ بالدُّعاء
هو عطاءٌ وإن أوجعَك
"اللهمَّ سُقْنَا إليكَ بحنَانِكَ
لا بامتِحَانِكَ !"
" اللهُمَّ التَّجاوز ...
التَّخطِّي ...
المُرور ...
العُبور ...
كلّ شيءٍ إلا الوُقُوف في المُنتصف !"
"ماذا لو عَبَدْنا اللهَ حُبًّا
ليس فقط طمعاً في الأجر
الحُبُّ يُهَوِّنُ مشَقَّةَ الطَّاعة !"
"أحيانًا القوَّة الحقيقية
تكمن في التخلي عن الأشياء
وليس التَّمسك بها !"
"لحظات القبر الأولى مُرعبة
يسمع قرع نعال مُحبيه وهم عنه مُدبرون
ثم فزعٌ دائم
أو أمانٌ دائم !
فاللهُم أمانٌ دائمٌ لنا ولمن نُحب !"
"وإنِّي أُجاهِدُ يا الله
كي لا أتلوَّثَ
وأحاولُ أن أكون في صفوف الصَّالحين
فأعِنِّي !"
"سلاماً على الذين يلتمسون لنا العذر
حتى قبل أن نعتذر !"
"رَبَّنَا لا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا"
من جميل ما قرأتُ في التعليق على هذه الآية :
ذاقوا لذة القرب
فخافوا من وحشة الابتعاد !