أعراض الخجل :
-الأعراض الجسمية :
1-احمرار الوجه
2-سرعة دقات القلب
3-جفاء الحلق
-أعرض نفسية :
1-عدم التكلم , الكلام القليل , والتفكير يكون له سلبي بمعرفة تفكير الناس عنه.
2-المشاعر والأحاسيس لا يظهرها بشكل طبيعي ولا يظهر عله أو فرحه للآخرين مشاعر مكبوتة.
3-صداقاته قليلة يمكن يكون عنده واحد فقط , وتكون مهارته وقدرته على تكوين الصدقات ضعيفة جداً.
يفضل اللعب الانفرادي ( للأطفال )) ويخاف الفشل أو عدم الارتياح ويحب- الغير المكيف :
الذي غير قادر على التكيف مع الآخرين في العمل أو خارجه, ويجب الجلوس لوحده والعمل لوحده ولا يوجد له القدرة على التعامل مع الآخرين
أسباب الخجل :
1-الوراثة والدور الذي تلعبه الجينات , والتي تظهر منذ الصغر على أل"فال بخوفهم من الغرباء ومحاولة تجنبهم.
2-افتقار الشخص لتقدير ذاته وكيانه.
3-أسباب بيئية : تولدها جميع البيئات التي ينشأ فيها الطفل من بيت ومدرسة أو المجتمع الذي يعيش بداخله و بحيث تحفزه على الخجل بلاً من الاندماج وسط الجماعة التي يعيش فيها والتي تترجم في النهاية ضعفه في تكوين المهارات الاجتماعية.
4-الآباء الذين يمنعون أبنائهم منعاً قاسيا وصارما من الاختلاط بأطفال آخرين أو ممارسة أي نشاطات وهوايات مفيدة , تكون النتيجة أبناء منزويين غير قادرين على فتح منافذ حوار مع المجتمع.
5-فمن يقضي معظم وقته في العمل يحرم الطفل من تعلم سلو وبالتالي ينشأ الطفل غير قادر على مجاراة أطفال آخرين.
6-وجود مشكلة أو قصور لدى طفل فالطفل الذي يعاني من التهتهة أو ضعف السمع أو ضعف البصر أو غير ذلك من أمور النقص الجسماني قد يشعر في بعض الأحيان من الخجل من مصادقة الآخرين , مما يدفعه إلى الانزواء وتجنب الأصدقاء ,
علاج مشكلة الخجل والانطواء :
1-توفير بيئة مناسبة وهادئة في البيت.
2-ينبغي على الوالدين إخفاء قلقهم الزائد ولهفتهم على أولادهم.
3-عدم سماع الشخص بصور مفرطة مما يجعله ضعيفا ويغر اقتحامي أمام المشكلات التي تواجهه.
4-الحذر من تدليل الطفل الزائد بصورة مفرطة مما يجعله ضعيفا وغير اقتحامي أما المشكلات التي تواجهه.
5-التزام سياسة الوسطية في التعامل مع الطفل.
6-عدم الإفراد بشدة و وعدم التفريط بالتساهل.
7-عدم تكليف الطفل بوظيفة خارجة عن حدود طاقته, لأن هذا يجعله يواجه الوظيفة بالخوف والقف, ويحاول الهرب من أي عمل جديد يخول وإليه.
8-السماح للطفل بالاحتكاك بالمحيط الخارجي, والحديث مع الكبار, هذا فضلا عن السماح له بالتعايش السليم ع أقرانه وأمثاله.
9-أبعاد الطفل عن حالة لانزواء, وعن عدم الانشغال بنشاط معين و ومحاولة ملئ فراغاته بممارسات وفعاليات تخرج عن الانطواء والعيش مع ذاته فقط.
10-استخدام أسلول مفعم بروح المحبة والمبادرة الحميمة أثناء التعامل مع الطفل, ومحاولة الحديث والحوار المنفتح معه بما يتضمن السؤال عن أحواله ومزاجه ومبادراته وعدم الغفلة عن حالة التبسم الدائم في وجهه.
11-السعي لتحريك الطفل إلى الحديث , وبيان أرائه ومكنوناته, ومحاولة الاستماع الجيد إلى كلامه وعدم مقاطعته أو إسكاته لمجرد كونه لا يقول ما يتناسب مع ما نعتقد.
12-العمل على كسر طوق العزلة والانطوائية لدى الطفل بإعطائه مسؤولية معينة يستطيع إنجازها
أ.إسماعيل أبو ركاب وأ. إبراهيم ربيع
https://www.mik1111.blogspot.com https://www.facebook.com/kauifi
-الأعراض الجسمية :
1-احمرار الوجه
2-سرعة دقات القلب
3-جفاء الحلق
-أعرض نفسية :
1-عدم التكلم , الكلام القليل , والتفكير يكون له سلبي بمعرفة تفكير الناس عنه.
2-المشاعر والأحاسيس لا يظهرها بشكل طبيعي ولا يظهر عله أو فرحه للآخرين مشاعر مكبوتة.
3-صداقاته قليلة يمكن يكون عنده واحد فقط , وتكون مهارته وقدرته على تكوين الصدقات ضعيفة جداً.
يفضل اللعب الانفرادي ( للأطفال )) ويخاف الفشل أو عدم الارتياح ويحب- الغير المكيف :
الذي غير قادر على التكيف مع الآخرين في العمل أو خارجه, ويجب الجلوس لوحده والعمل لوحده ولا يوجد له القدرة على التعامل مع الآخرين
أسباب الخجل :
1-الوراثة والدور الذي تلعبه الجينات , والتي تظهر منذ الصغر على أل"فال بخوفهم من الغرباء ومحاولة تجنبهم.
2-افتقار الشخص لتقدير ذاته وكيانه.
3-أسباب بيئية : تولدها جميع البيئات التي ينشأ فيها الطفل من بيت ومدرسة أو المجتمع الذي يعيش بداخله و بحيث تحفزه على الخجل بلاً من الاندماج وسط الجماعة التي يعيش فيها والتي تترجم في النهاية ضعفه في تكوين المهارات الاجتماعية.
4-الآباء الذين يمنعون أبنائهم منعاً قاسيا وصارما من الاختلاط بأطفال آخرين أو ممارسة أي نشاطات وهوايات مفيدة , تكون النتيجة أبناء منزويين غير قادرين على فتح منافذ حوار مع المجتمع.
5-فمن يقضي معظم وقته في العمل يحرم الطفل من تعلم سلو وبالتالي ينشأ الطفل غير قادر على مجاراة أطفال آخرين.
6-وجود مشكلة أو قصور لدى طفل فالطفل الذي يعاني من التهتهة أو ضعف السمع أو ضعف البصر أو غير ذلك من أمور النقص الجسماني قد يشعر في بعض الأحيان من الخجل من مصادقة الآخرين , مما يدفعه إلى الانزواء وتجنب الأصدقاء ,
علاج مشكلة الخجل والانطواء :
1-توفير بيئة مناسبة وهادئة في البيت.
2-ينبغي على الوالدين إخفاء قلقهم الزائد ولهفتهم على أولادهم.
3-عدم سماع الشخص بصور مفرطة مما يجعله ضعيفا ويغر اقتحامي أمام المشكلات التي تواجهه.
4-الحذر من تدليل الطفل الزائد بصورة مفرطة مما يجعله ضعيفا وغير اقتحامي أما المشكلات التي تواجهه.
5-التزام سياسة الوسطية في التعامل مع الطفل.
6-عدم الإفراد بشدة و وعدم التفريط بالتساهل.
7-عدم تكليف الطفل بوظيفة خارجة عن حدود طاقته, لأن هذا يجعله يواجه الوظيفة بالخوف والقف, ويحاول الهرب من أي عمل جديد يخول وإليه.
8-السماح للطفل بالاحتكاك بالمحيط الخارجي, والحديث مع الكبار, هذا فضلا عن السماح له بالتعايش السليم ع أقرانه وأمثاله.
9-أبعاد الطفل عن حالة لانزواء, وعن عدم الانشغال بنشاط معين و ومحاولة ملئ فراغاته بممارسات وفعاليات تخرج عن الانطواء والعيش مع ذاته فقط.
10-استخدام أسلول مفعم بروح المحبة والمبادرة الحميمة أثناء التعامل مع الطفل, ومحاولة الحديث والحوار المنفتح معه بما يتضمن السؤال عن أحواله ومزاجه ومبادراته وعدم الغفلة عن حالة التبسم الدائم في وجهه.
11-السعي لتحريك الطفل إلى الحديث , وبيان أرائه ومكنوناته, ومحاولة الاستماع الجيد إلى كلامه وعدم مقاطعته أو إسكاته لمجرد كونه لا يقول ما يتناسب مع ما نعتقد.
12-العمل على كسر طوق العزلة والانطوائية لدى الطفل بإعطائه مسؤولية معينة يستطيع إنجازها
أ.إسماعيل أبو ركاب وأ. إبراهيم ربيع
https://www.mik1111.blogspot.com https://www.facebook.com/kauifi