إدارة الازمات

حل أسئلة مادة الازمات 2015/2016

اجب عن جميع الأسئلة

أولا إدارة الازمات

1-    ناقش خصائص الازمة موضحا مفهوم الإدارة بالأزمات:

خصائص الأزمة:

1.نقطة تحول تتزايد فيها الحاجة إلى الفعل المتزايد ورد الفعل المتزايد لمواجهة الظروف الطارئة.

2.تتميز بدرجة عالية من الشك في القرارات المطروحة.

3.يصعب فيها التحكم في الأحداث.

4.تسود فيه ظروف عدم التأكد ونقص المعلومات ومديرو الأزمة يعملون في جو من الريبة والشك والغموض وعدم وضوح الرؤية.

5.ضغط الوقت والحاجة إلى اتخاذ قرارات صائبة وسريعة مع عدم وجود احتمال للخطأ لعدم وجود الوقت لإصلاح هذا الخطأ.

6.التهديد الشديد للمصالح والأهداف، مثل انهيار الكيان الإداري أو سمعة وكرامة متخذ القرار.

7.المفاجأة والسرعة التي تحدث بها، ومع ذلك قد تحدث رغم عدم وجود عنصر المفاجأة.

8.التداخل والتعدد في الأسباب والعوامل والعناصر والقوى المؤيدة والمعارضة، والمهتمة وغير المهتمة... واتساع جبهة المواجهة.

9.سيادة حالة من الخوف والهلع قد تصل إلى حد الرعب وتقييد التفكير

الإدارة بالأزمات:

§        الإدارة بالأزمات تقوم على افتعال الأزمات، وإيجادها من عدم كوسيلة للتغطية والتمويه على المشاكل القائمة التي تواجه الكيان الإداري، فنسيان مشكلة ما، يتم فقط عندما تحدث مشكلة أكبر وأشد تأثيراً، بحيث تطغى على المشكلة القائمة، وهكذا يظل الكيان الإداري المهترئ يتعرض لأزمة تلو أزمة، وتتعاقب عليه الأزمات متلاحقة حتى يتم تدميره بالكامل، أو يهدي الله إليه من يأخذ بيده إلى بر النجاة.

§        ومن هنا يطلق البعض على الإدارة بالأزمات علم صناعة الأزمة للتحكم والسيطرة على الآخرين. والأزمة المصنوعة المخلقة، لها مواصفات حتى تبدو حقيقية، وحتى تؤتي ثمارها، وأهم مواصفاتها هي الإعداد المبكر، وتهيئة المسرح الأزموي، وتوزيع الأدوار على قوى صنع الأزمة، واختيار التوقيت المناسب لتفجيرها، وإيجاد المبرر والذريعة لهذا التفجير.

      2-ازمة الكهرباء من الازمات طويلة الأمد في قطاع غزة ولها تداعيات متعددة ناقش ذلك موضحا :طبيعتها ,خصائصها ,أسبابها ,نوعها ,مراحل تطورها ,إدارة الازمة ,واضعا تصورا علميا لحل هذه الازمة

1-      طبيعة الحدوث:

هي أزمة بفعل الإنسان، وفي حالتنا هذه يشترك فيها الإنسان الفلسطيني والصهيوني على حد سواء, حيث أن الكيان الصهيوني يمنع الوقود ويستهدف المنشآت ويصر على ربط الاقتصاد الفلسطيني بالاقتصاد الصهيوني, بينما الإنسان الفلسطيني يتسبب فيها من خلال سوء الإدارة والحسابات الحزبية الضيقة وعدم دفع الفواتير

2-    أسبابها

1-      النقص الحاد في الطاقة الكهربائية في ظل النمو المتزايد على الطلب على الطاقة الكهربائية

2-      الاستهداف الصهيوني المباشر والمتكرر لمحطة توليد الكهرباء والنظام الكهربائي

3-    مشكلة دخول الوقود اللازم لتشغيل محطة توليد الكهرباء

4-    تراكم الديون على المواطنين وعدم السداد

5-الوضع السياسي   يعتبر الوضع السياسي من أهم الأسباب لاستمرار وتفاقم أزمة الكهرباء سواء الوضع الفلسطيني الصهيوني أو الفلسطيني الداخلي بسبب استعراض القوة من جانب العدو والرغبة في الابتزاز وتعارض الأهداف والمصالح

3-مراحل تطورها

1-      مرحلة الحضانة:

بدأت ملامح الأزمة في العام 1993,عندما أصبحت خطوط التغذية القادمة من دولة الكيان الصهيوني محملة بحملها الأقصى، وبدأ الانقطاع العشوائي المتكرر للكهرباء، ومع قدوم السلطة بدأ التوجه نحو الاستقلال عن دولة الكيان والتفكير بإنشاء محطة توليد، على الرغم من وجود عرض من دولة الكيان بإنشاء خط ضغط عالي 161Kv.

2-      مرحلة الاجتياح:

بعد انتفاضة الأقصى عام 2000م ونتيجة للاعتداءات الصهيونية وبدء الحصار تفاقمت الأزمة من منع للوقود للمحطة وزيادة الطلب أكثر وأكثر وعدم سداد فواتير الكهرباء من قبل المشتركين، وحدث خلل كبير في تزويد الكهرباء للمواطنين والقطاعات المختلفة مما تسبب في أضرار كبيرة على كل المستويات. كان التعامل ضعيفا في هذه المرحلة وكان هناك شبه استسلام

3-      مرحلة الاستقرار:

نتيجة للتعامل الغير مجد في مرحلة الاجتياح لم يتم حل الأزمة لا جزئيا ولا كليا واشتدت الأزمة أكثر وأكثر حتى وصلنا لمرحلة الاستقرار والتي من أهم ملامحها:

-عدم تلبية خطوط التغذية القادمة من كل من  الكيان الصهيوني ودولة مصر العربية بالإضافة لمحطة التوليد الاحتياجات للكهرباء.

-استهداف الكيان الصهيوني للمنشآت الكهربائية بشكل متكرر خلال ثلاثة حروب متتالية على قطاع غزة.

-إعاقة الكيان الصهيوني دخول الوقود لمحطة التوليد سواء من الجانب الإسرائيلي أو الوقود القطري.

-تفاقم الديون على شركة الكهرباء نتيجة لعدم دفع الفواتير حيث بلغت حوالي 750ألف دولار.

إدارة الازمة :-

وفي حالة أزمة الكهرباء في قطاع غزة, فإنها مرت بالمرحلة الأولى ولا تزال تراوح مكانها في المرحلة الثانية.

1-مرحلة ما قبل الأزمة:

مرت هذه المرحلة بدون حل الأزمة وانتقلت الأزمة للمرحلة الثانية

2-مرحلة التعامل مع الأزمة:

لا تزال أزمة الكهرباء تراوح مكانها لسببين رئيسيين هما:

1- عدم إعطاء أزمة الكهرباء الأولوية الكافية لدى الحكومة الفلسطينية وإلزام الكيان الصهيوني بتحييد قطاع الكهرباء عن الصراع الدائر.

2-لم توضع خطة بالمعنى المطلوب لإدارة الأزمة نتيجة للانقسام السياسي

تصورا علميا لحل الازمة :-

1-الضغط على الجانب الصهيوني من كل الجهات الفلسطينية والإقليمية والدولية لتحييد قطاع الكهرباء من أي عدوان قد يحدث مستقبلا لأن الكهرباء من الحقوق الأساسية التي تكفلها المواثيق الدولية.

2-قبول عرض الكيان الصهيوني السابق والخاص بإقامة محطتي تحويل 161Kv .

3-البدء الفوري للحصول على التمويل اللازم لكل من: مشروع توسعة محطة التوليد ومشروع خط الربط الثماني ومشاريع الطاقة الشمسية.

4-العمل على زيادة الجباية من خلال برنامج مدروس يستهدف كل القطاعات والشرائح حسب خصوصيتها.

5-إعادة تأهيل شبكات الكهرباء وتقليل الفاقد في الطاقة.

6-العمل على تشجيع المواطنين وتثقيفهم لترشيد استهلاك الطاقة من خلال برنامج ممول لهذا الغرض.

7-تحييد قطاع الكهرباء من أي مناكفات سياسية فلسطينية داخلية.

ثانيا: التفاوض

اذكر اهم خصائص التفاوض موضحا العوامل المؤثرة في العملية التفاوضية؟

}       التفاوض عملية متكاملة.

}       التفاوض عملية مستمرة.

}       أن عملية هادفة

}       التفاوض عملية احتمالية معقدة تتأثر بمحيطها

}       التفاوض عملية نفسية تتأثر بإدراكات واتجاهات وشخصيات المفاوضين.

}       التفاوض عملية تتأثر بالعلاقات السابقة واللاحقة بين الطرفين

}       عملية التفاوض تعتمد على مهارات المفاوضين

}       عملية التفاوض تتصف بالعمومية من حيث مبادئها واستراتيجياتها وتكتيكاتها فهي تطبق على مختلف أنواع النزاعات.

العوامل المؤثرة في التفاوض:

1-السلوك الإنساني: وانماط الشخصية الإنسانية التفاوضية والعوامل النفسية والوراثية عند الانسان وما تفرضه الطبيعة

2-مركز الدولة:

أ-العامل الايدلوجي :(عقيدة الدولة -الشخصية القومية للدولة)

ب-عوامل اخري: الاستقرار الداخلي وتماسك الرأي العام -البيئة الدولية او الوضع الدولي -طبيعة العلاقات السائدة بين الطرفين -مدى التوازن بين الأطراف المتفاوضة -السجل التفاوضي للأطراف المتفاوضة -الأهمية المعقودة على اجراء المفاوضات

3-الراي العام: الدخول في المفاوضات والمشاركة فيها يحتاج الى راي عام يردفها لتؤدي النتائج والاهداف المرجوة

قارن بين الموقف الفلسطيني والإسرائيلي في قضية القدس والحدود ومن وجهة نظرك كيف يمكن تدعيم وجهة النظر الفلسطينية وضحد الرواية الإسرائيلية بخصوص القضية ؟

أولاً: قضية القدس :

الطرح الإسرائيلي: إعطاء الفلسطينيين الضواحي والقرى المحيطة بالقدس ونوعاً من السلطة البلدية في الأحياء الإسلامية والمسيحية في البلدة القديمة وداخل المدينة. وكان "باراك" يرى أن إسرائيل يجب أن تحتفظ بالسيطرة الكاملة على القدس الموحدة ، وأن المدينة يجب أن تبقى عاصمة دولة إسرائيل فقط، ووفقاً لمنطق باراك؛ فإن العاصمة الفلسطينية يجب أن تكون في قرية أبو ديس جنوبي القدس.

الموقف الفلسطيني: رفض الجانب الفلسطيني التنازل عن القدس الشرقية وأكد الجانب الفلسطيني أنه لا يمكن القبول بأي صيغة تقود إلى فرض السيادة الإسرائيلية على الحرم الشريف، أو أي أماكن إسلامية أو مسيحية أخرى،

قضية الحدود

الطرح الإسرائيلي: اقترح الإسرائيليون تسليم 81% من أراضي الضفة الغربية مقسمة إلى ثلاثة كانتونات دون أي تواصل جغرافي بينها، ومحاطة بمناطق تحت السيادة الإسرائيلية، وبناءً عليه تسيطر إسرائيل على كافة نقاط العبور الحدودية مع الخارج، وكذلك على الفضاء الجوي ومصادر المياه الجوفية في الضفة الغربية على أن تستأجر إسرائيل 10% من الضفة الغربية (منطقة وادي الأردن) لمدة 25 عاماً (أي للأبد من الناحية الفعلية) لأن هذه المنطقة الخصبة جداً سوف تكتظ بالمستوطنات بسرعة. يُضاف إلى ذلك ضم إسرائيل 10% من الأراضي الفلسطينية التي تضم ثلاثة كتل استيطانية يقيم فيها 80% من المستوطنين. بالمقابل، تعطي إسرائيل، للفلسطينيين أراضٍ قاحلة بمعدل 100 متر مربع لكل كيلو متر تضمه.

الموقف الفلسطيني: رفض الرئيس عرفات التراجع عن الترتيبات الشرعية التي نص عليها القرار (242)، فقد اعتبر أنه باتفاق أوسلو وملحقاته عام 1993 قدّم الفلسطينيون ما يكفي من التسويات بقبولهم ما نسبته 22% من فلسطين التاريخية (أي الضفة الغربية وقطاع غزة) للدولة الفلسطينية المقترحة، ورفض عرفات التخلي عن أراضٍ جديدة للمستوطنات، التي كثّفت إسرائيل إقامتها، ضاربةً بالقوانين الدولية عرض الحائط.

ثالثا :حل النزاعات

اذكر اهم النظريات المفسرة لحدوث النزاعات مع الاشتشهاد بالامثلة

النظريات المفسرة للنزاعات الدولية:

}       النظرية الديمغرافية:

}       نظرية الاحتياجات الإنسانية

}       الواقعية الكلاسيكية

}       نظرية الواقعية الجديدة

}       التفسير الجيوبولتيكي

}       نظرية النظم

النزاع الهندي الباكستاني حول إقليم جامو كشمير له ابعاد سياسية واقتصادية في ضوء ذلك ناقش بتركيز أسباب النزاع وادعاءات كل طرف والرسائل القانونية التي اتبعت لحل النزاع موضحا وجهة نظرك في ادعاءات الطرفين ومقترحاتك لحل النزاعات

•         أسباب النزاع .

كانت شبه القارة الهندية تتألف من حوالى 570 ولاية (إمارة) تخضع لسلطة البريطانيين المتمثلة بنائب الملك حاكم الهند، وعند الانسحاب البريطاني خيّرت هذه الامارات بين الانضمام الى الهند العلمانية أو الباكستان المسلمة. وبالفعل فقد تمّ ذلك من قبل كل الامارات ما عدا «جامو وكشمير

•         كانت «جامو وكشمير» تشكل إقليماً يخضع لحكم «مهراجا» هندوسي هو «هاري سنغ ، بينما غالبية سكان الإقليم (حوالى 80٪) هم من المسلمين.

•         حاول هاري سنغ أن يستأثر بحكم الإقليم ويستقل به، وتردد في إعلان انضمامه الى أي من الدولتين الجديدتين، كما هو مطلوب منه.

•         تمرد المسلمون على سلطة الحاكم الهندوسي وطلبوا الدعم من الباكستان والانضمام اليها، تدخلت القوات الباكستانية وبعض القبائل الموالية لها (البشتون) بدعم هذه الحركات ودخلت قسماً كبيراً من أرض الإقليم

•         طلب المهراجا «سنغ» المساعدة من الهند التي استغلت هذا الطلب وأجبرت المهراجا على توقيع وثيقة بطلب الانضمام اليها، قبلت من قبل اللورد مونتباتن، حاكم الهند العام، وكان ذلك في 27 تشرين الأول 1947

•         تدخلت القوات الهندية المنقولة جواً وعملت على وقف تقدّم القبائل المدعومة من قبل باكستان.

•         الهند تعتبر أن حاكم الإقليم قد وقع وثيقة الانضمام اليها وأصبح الإقليم بذلك جزءاً من دولة الهند

•         الباكستان ترى أن المهراجا قد خالف اتفاقاً وقّعه معها سابقاً للمحافظة على الوضع الراهن ريثما يتم الاتفاق على وضع الإقليم، خصوصاً أن هذا الإقليم يضم أكثر من 80٪ من السكان المسلمين، واعتبرت أنه لا يحق للمهراجا الهارب الى الهند أن يوقّع وثيقة الانضمام، كما انها اعتبرت أن التوقيع ذاته قد تمّ تحت الضغط والإكراه، وبالتالي تسقط قيمته ومفاعيله القانونية.

•         ادعاءات الطرفين

الهنـــــد

•         تعتبرها الهند عمقاً أمنياً استراتيجيا لها أمام الصين وباكستان.

•         تنظر إليها على أنها امتداد جغرافي وحاجز طبيعي مهم أمام فلسفة الحكم الباكستاني التي تعتبرها قائمة على أسس دينية مما يهدد الأوضاع الداخلية في الهند ذات الأقلية المسلمة الكبيرة العدد.

•         3) تخشى الهند إذا سمحت لكشمير بالاستقلال على أسس دينية أو عرقية أن تفتح بابا لا تستطيع أن تغلقه أمام الكثير من الولايات الهندية التي تغلب فيها عرقية معينة أو يكثر فيها معتنقو ديانة معينة.

الباكستان

1- تعتبرها باكستان منطقة حيوية لأمنها وذلك لوجود طريقين رئيسيين وشبكة للسكة الحديد في سرحد وشمالي شرقي البنجاب تجري بمحاذاة كشمير.
2- ينبع من الأراضي الكشميرية ثلاثة أنهار رئيسية للزراعة في باكستان مما يجعل احتلال الهند لها تهديدا مباشرا للأمن المائي الباكستاني.

ادعاءات الطرفين

ﺗﺴﺘﻨد الهند ﺑالمطالبة ﺑﻜﺸمير على ما يلي:           

إن ﺣﻜﻮﻣﺔ ﻛﺸﻤﲑ اﻟﺸﺮﻋﻴﺔ واﻓﻘﺖ ﻋﻠﻰ اﻻﻧﻀﻤﺎم إﱃ اﳍﻨﺪ ﻋﺎم ١٩٤٧

2- إن ﺣﻜﻮﻣﺔ اﳍﻨﺪ ﻗﺎﻣﺖ ﻣﻨﺬ ﻋﺎم  ١٩٤٧ مشروعات  ﺗﻨﻤﻴﺔ ﻟﻜﺸﻤﲑ ﻛﻤﺪ ﺷﺒﻜﺔ ﻛﺜﻴﻔﺔ ﻣﻦ ﻃﺮق اﳌﻮاﺻﻼت اﻟﱪﻳﺪﻳـﺔ واﳊﺪﻳﺪﻳﺔ ﻣﻊ اﳍﻨﺪ ﻓﻀﻼًعن ﻣﺸﺮوﻋﺎت ﺗﻮزﻳﻊ اﻷراﺿﻲ.

3- إن ﻣﺴﺘﻘﺒﻞ ﻛﺸﻤﲑ ﻳﻜﻮن أﻛﺜﺮ ﺗﻘﺪﻣﺎ إذا ﻣﺿﻤﺖ إﱃ اﳍﻨﺪ ﳌﺎ ﲢﻮﻳﻪ اﳍﻨﺪ ﻣـﻦ أﺳـﻮاق أﻛﺜـﺮ اﺗﺴـﺎﻋﺎ ﻣﻦ ﺑﺎﻛﺴﺘﺎن كما انها اكثر ﺗﺼﻨﻴﻌﺎ منها.

4- ﳚﺐ ﲪﺎﻳﺔ ﻣﺼﺎﱀ اﳌﻠﻴﻮن ﻫﻨﺪوﺳﻲ اﻟﺬﻳﻦ ﻳﻌﻴﺸﻮن ﰲ ﺟﻨﻮب ﺟﺎﻣﻮ.

5-    ﳝﻜﻦ اﻻﺗﻔﺎق دوﻟﻴﺎ  ﻋﻠﻰ ﻣﺸﻜﻠﺔ اﳌﻴﺎﻩ اﻟﱵ ﺗﺜﲑﻫﺎ ﺑﺎﻛﺴﺘﺎن

ﺗﺴﺘﻨد الباكستان ﺑﺎﳌﻄﺎﻟﺒﺔ ﺑﻜﺸﻤﲑ على ما يلي:

إن ﻏﺎﻟﺒﻴﺔ اﻟﺴﻜﺎن ﻣﻦ اﳌﺴﻠﻤﲔ.

2-  إن ﻛﺸﻤﲑ ﻗﺒﻞ ﺗﻘﺴﻴﻢ ﺷﺒﻪ اﻟﻘﺎرة اﳍﻨﺪﻳﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺮﺗﺒﻄـﺔ ﺑﺒﺎﻛﺴـﺘﺎن اﳊﺎﻟﻴـﺔ ﺑﻄـﺮق ﺑﺮﻳـﺔ و ﻣـﻦ ﰒ ﻛـﺎن ﺗﻮﺟﻬﻬـﺎ اﻟﺘﺠـﺎري نحو ﺑﺎﻛﺴﺘﺎن .

3- إن ﺳــﻴﻄﺮة اﳍﻨــﺪ ﻋﻠــﻰ ﻛﺸــﻤﲑ ﺗﻌــﺮض ﻧﻈــﺎم اﻟــﺮي ﰲ ﺑﺎﻛﺴــﺘﺎن ﻟﻠﺨﻄــﺮ وﻛــﺬﻟﻚ ﻣﺸــﺮوﻋﺎت اﻟﻘــﻮى اﻟﻜﻬﺮﺑﺎﺋﻴــﺔ اﳌﺎﺋﻴــﺔ و ذﻟﻚ ﻷن أﻋﺎﱄ نهر اﻟﺴﻨﺪ وراﻓﺪان ﻣﻦ رواﻓﺪﻩ اﳋﻤﺴﺔ اﻟﺮﺋﻴﺴﺔ  ﲡﺮي  ﰲ ﻛﺸﻤﲑ.

الوسائل القانونية

قرار مجلس الأمن الدولي تموز 1949م

1-بوقف النار اعتباراً من 1/1/1949

2-انسحاب القوات الباكستانية الى حدودها قبل اندلاع الاشتباكات

3- دعوة الهند الى إجراء استفتاء للوقوف على رأي سكان الإقليم لتحديد ما يريدون

قرار مجلس الأمن 4 أيلول 1965

1-وقف إطلاق النار فوراً

2-احترام خط وقف النار

3-انسحاب جميع المسلحين

4-التعاون مع المراقبين العسكريين التابعين للأمم المتحدة

مقترحات لحل المشكلة

1-منح الإقليم استقلاله ليصبح دولة مستقلة، ويختار مصيره من خلال استفتاء شعبي.       

2-إبقاء الوضع على ما هو عليه واعتبار خط وقف النار حدوداً دولية بموافقة الطرفين.

3-ضم القسم المسلم من الإقليم الى الباكستان والقسم الهندوسي الى الهند، وهذا يتطلب موافقة الطرفين.     

4-منح الإقليم استقلاله ليصبح دولة مستقلة، ويختار مصيره من خلال استفتاء شعبي.

5-إقامة دولتين مستقلتين في الإقليم

https://www.mik1111.blogspot.com https://www.facebook.com/kauifi

بقلم محمد الكويفي

اعلامي ومدون من غزة -فلسطين- ماجستير ادارة إعلام، بكالوريوس صحافة واعلام، دبلوم تكنلوجيا معلومات، دبلوم لغة انجليزية في الصحافة والسياسة، مدرب اعلام وانتاج ....

Posted in: